الصفحه ٢٤٣ : متواترة إجمالا وقد عرفت شرح كل من التواتر
اللفظي والمعنوي والإجمالي عند الجواب عن المانعين فلا نعيد ومقتضي
الصفحه ٢٥٥ : الجواب) عن
رادعية الروايات فقد عرفت شرحه عند الجواب عن استدلال المانعين بها وانها بين ما
لا يقبل التخصيص
الصفحه ٢٦٦ : عرفت شرح ذلك
آنفاً وانه عبارة أخرى عن الإيراد الثاني الّذي أوردناه على إيراد الشيخ أعلى الله
مقامه
الصفحه ٢٧٢ :
بالمثبت وجواز العمل على طبق النافي على النحو المتقدم شرحه في الوجه الأول
والثاني.
(قوله هذا مع ان مجال
الصفحه ٢٩٠ : فاسدة كما ستعرف شرحه عند التكلم حول كل مقدمة على حدة
والنتيجة تتبع أخس المقدمات فإذا بطل إحداها بطلت
الصفحه ٣٤٢ : الانسداد هو التبعيض في الاحتياط كما عرفت شرحه مفصلا فما ادعاه المصنف هنا
من التنزل إلى خصوص مرتبة الاطمئنان
الصفحه ٣٨٣ : الاعتقادية
وقد أخره المصنف في الذّكر (واما التكلم فيه) من حيث جواز اتباع الظن فيه وعدمه
فسيأتي شرحه بعد هذا
الصفحه ٤٠١ : .
(الأول) قاعدة
الاشتغال لدوران الأمر بين التخيير وتعيين الموافق ... إلخ (والمقصود) من ذلك كما
سيأتي شرحه
الصفحه ١٥١ : أو سنة مقطوع بها لم يجب عليه الظهور ولا
الدلالة على ذلك لأن الموجود من الدليل كاف في إزاحة التكليف
الصفحه ١٦٠ : عليهالسلام في ضمن حكاية الإجماع كما إذا قال أجمع المسلمون عامة أو
المؤمنون كافة أو أهل الحق قاطبة أو نحو ذلك
الصفحه ٢١٤ : كافة فلو لا نفر من
كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم
يحذرون
الصفحه ٢٣١ : يحسن (ثم
قال أعلى الله مقامه) ويزيد في تقريب الاستدلال بها وضوحاً ما رواه في فروع الكافي
في الحسن
الصفحه ٢٣٤ : مكارم الأخلاق ومحاسن الصفات كما أشرنا قبلا.
(نعم الرواية
المتقدمة) عن الكافي التي فيها استشهاد الإمام
الصفحه ٢٣٥ : الاستدلال بالآية الشريفة (قال) كما تقدم ويزيد
في تقريب الاستدلال بها وضوحاً ما رواه في فروع الكافي وذكر
الصفحه ٢٤٧ : العلماء عملا بل كافة المسلمين على العمل بخبر الواحد في أمورهم الشرعية ...
إلخ)
هذا هو الوجه
الثالث من