الصفحه ١٣٦ : ء الظهور له قطعا
(أقول)
إن الكلام في الشق
الثالث وإن كان مجملا لا ظهور له قطعا لاحتمال قرينية الموجود
الصفحه ٦ :
هو تصريحه به
وتنصيصه عليه فلا تغفل.
(قوله ولذلك عدلنا عما
في رسالة شيخنا العلامة أعلى الله
الصفحه ٢٣٢ : جلده لم يكن في سماعه ذلك الخبر خير للمخبر عنه بل كان
محض الشر له خصوصاً مع عدم صدور الفعل منه في الواقع
الصفحه ٢٥١ : هي غصب بيد زيد وانها لعمرو لم يصح له التصرف فيها بدون اذن عمرو وان
لم يجز له الحكم بغصبيتها ونزعها من
الصفحه ٢٢٣ : الإبلاغ مع التخويف (إما يكون) على وجه الإفتاء
مثل أن يقول أيها الناس اتقوا الله في شرب العصير فانه محرم
الصفحه ٢ : الدين (أما
بعد) فهذا هو الجزء الثالث من كتابنا الموسوم بعناية الأصول في شرح كفاية الأصول
وأسأل الله
الصفحه ١٩٧ : الأربعة فصل في الآيات التي استدل بها فمنها آية النبإ قال الله
تبارك وتعالى إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا إلى
الصفحه ٣٨٤ : إن العبد بمجرد أن التفت واحتمل ان له صانعاً قد صنعه يلزمه
العقل بوجوب معرفته لما في تركه من احتمال
الصفحه ١٠ : الشيخ) أعلى الله مقامه هذا المضمون بعينه
مختصرا غير انه لم يبرهن عليه كما برهن المصنف (قال) لا إشكال في
الصفحه ٣٢٨ : التقييد إلى آخره)
إشارة إلى ما أجاب
به الشيخ أعلى الله مقامه عن الصرف والتقييد جميعاً (وقد تقدم) في
الصفحه ٥٧ : بقوله هذا.
(قوله فلا بدّ فيما
يوهم خلاف ذلك في الشريعة ... إلخ)
(قال الشيخ أعلى
الله مقامه) ما هذا
الصفحه ٢٣ : الله
مقامه) نقل العبارة المذكورة بطولها في الرسائل ثم بفصل يسير نقل عبارة أخرى منه
لم أجدها في الفصول
الصفحه ٣٨٨ : الكلام في الموضع
الأول من القادر وهو حكمه التكليفي (قال الشيخ) أعلى الله مقامه (ما لفظه) واما
القسم الأول
الصفحه ٢٢٤ :
إذ لعله يفهم من
قول الإمام عليهالسلام غير ما فهمه المنذر بالكسر ولكن اجتهاده مما لا دخل له في
الصفحه ٢١٠ :
(ثم ان هذا الوجه
الثالث) قد أشار إليه الشيخ أعلى الله مقامه على ما في بعض النسخ في الهامش بعد ما