الصفحه ٢٦٨ : المحققين ... إلخ)
(قال الشيخ) أعلى
الله مقامه الثالث ما ذكره بعض المحققين من المعاصرين في حاشيته على
الصفحه ٢٦٩ : نفس
الانسداديين بعضهم مع بعض.
(فتارة) يقع
الكلام في انه بعد انسداد باب العلم بمعظم الأحكام في زمان
الصفحه ١٢٧ : الجواب) عن
الدعوى الرابعة ان العلم الإجمالي بمخالفات الظواهر في الكتاب المجيد وان كان حقا
لا ريب فيه ولكن
الصفحه ٣٠٤ :
الشك حينئذ في
الجميع فعلياً فيمنع عنها (ولعله) إليه أشار أخيراً بقوله فافهم (والصحيح) في وجه
الصفحه ٢٥٥ :
لكان الشارع ينهى
عنه بأدلة خاصة صادرة في شأنه كثيراً ولم يكتف في الردع عنها بعموم تلك الآيات
الصفحه ٣١٢ : حجية الظن في تعيين كل من الواقع والطريق جميعاً (ثم إن المصنف) وان لم
يصرح في الكتاب بكون المؤمن في حال
الصفحه ٨٢ : الخمر
والميسر فيهما مصلحة وفيهما مفسدة غير ان إثمهما أكبر من نفعهما كما في الكتاب
العزيز فتقع المصلحة
الصفحه ٣٣٤ :
حاصلا من القياس
ولا ينافي ذلك مع القطع بعدم حجية القياس شرعاً (وقد علل) الاستلزام في تعليقته
على
الصفحه ٢٧١ : بالحكم
(قوله في الخروج عن
عهدة هذا التكليف ... إلخ)
وهو وجوب الرجوع
إلى الكتاب والسنة.
(قوله فلو لم
الصفحه ٢٣٧ : عمران أبا عبد الله عليهالسلام قال للفيض بن مختار في حديث فإذا أردت حديثنا فعليك بهذا
الجالس وأومأ إلى
الصفحه ٢١٩ : الله عليهالسلام وفيها قلت أفيسع الناس إذا مات العالم ان لا يعرفوا الّذي
بعده فقال اما أهل هذه البلدة
الصفحه ١٥٦ : .
(أحدهما) ان يحصل
له ذلك من طريق لو علمنا به ما خطأناه في استكشافه وهذا على وجهين.
(أحدهما) ان يحصل
له
الصفحه ٢٠٩ : السلسلة وهو المفيد في المثال
المذكور نظرا إلى ان ما أخبر به وهو اخبار الصفار له ذو أثر شرعي ولو كان هو نفس
الصفحه ٢٣١ : النبي ويقولون هو أذن قل أذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين
... إلخ)
هي في سورة التوبة
في أواسطها
الصفحه ١٤٧ : الواحد كان أنسب وأولى فان مرجع البحث فيه
إلى شمول أدلة الخبر له وعدمه ومعرفة الأدلة كما هي حقها مما لا