الصفحه ٢٩٦ : للاحتياط عقلا (وقد أشار) الشيخ أعلى الله مقامه
إلى هذه النكتة في كلامه المتقدم حيث قال ونحن نعلم ان في
الصفحه ٦٩ :
وذلك لما تقدم من الشيخ أعلى الله مقامه من جواز الترخيص في بعض الأطراف بجعل
الطرف الآخر بدلا عن الواقع
الصفحه ٣٠٣ : في
تعارض الاستصحابين إن شاء الله تعالى فانه لو علم مثلا إجمالا بوجود النجس في أحد
الإناءين وكانا في
الصفحه ٣٨٣ : بالظن
الخاصّ) في هذا القسم الثاني من الأمور الاعتقادية كتفاصيل البرزخ والمعاد ونحوهما
فلا ملزم له بعد
الصفحه ٤٠٣ : العامة ظن في غير المحل (انتهى) موضع الحاجة من كلامه أعلى
الله مقامه.
(أقول)
(اما الوجه الأول)
من
الصفحه ١٥٩ : صرح المدعي بنفسه أو غيره في مقام توجيه كلامه
فيها بذلك (ثم ذكر أعلى الله مقامه) موارد متعددة فمن شا
الصفحه ٢١٦ : من قوله تعالى ولا يحل لهن أن
يكتمن ما خلق الله في أرحامهن فاستدل بتحريم الكتمان ووجوب الإظهار عليهن
الصفحه ٧٧ : العلم الإجمالي في مبحث الاشتغال إن شاء الله تعالى وقد أشار
فيما تقدم آنفا ان المناسب للمقام هو البحث عن
الصفحه ٤٠٦ : القياسي
جبر ولا وهن ولا ترجيح وذلك لدلالة دليل المنع على إلغاء الشارع له رأساً وعدم
جواز استعماله في
الصفحه ٢٠٦ : وجوب التصديق له هو مما فيه قصور ونقص وانه لا بد من أثر جديد
آخر غيره لكانت الأجوبة الثلاثة كلها بمحلها
الصفحه ٣٥٦ : الصوري (قال) أعلى الله مقامه في ذيل تقرير الإشكال (ما هذا لفظه) وهذا من
افراد ما اشتهر من ان الدليل
الصفحه ٨٧ : الشيخ) أعلى الله مقامه بقوله وهذا أيضا كالأول في
عدم ثبوت الحكم الواقعي للظان بخلافه لأن الصفة المزاحمة
الصفحه ١٦٨ : عليهالسلام (وقد أخذ) المصنف
هذا المعنى من الشيخ أعلى الله مقامه (قال) في ما أفاده في المسألة (ما لفظه) مثلا
الصفحه ٣٠٢ : وإلّا فمجرد العلم الإجمالي بوجود الواجبات والمحرمات
في مجموع المشتبهات مع احتمال كونهما جميعاً في موارد
الصفحه ٣٠٥ : المطابقة له
بل وإلى أصالة التخيير أيضاً ولا يجوز الرجوع فيها إلى الأصول النافية أصلا فتدبر
جيداً فان المقام