الصفحه ٣٥٧ :
فرغ من الوجوه
الآتية إن شاء الله تعالى هذه جملة ما حضرني من نفسي ومن غيري في دفع الإشكال
وعليك
الصفحه ٣٨٩ :
النّظر لتحصيل
الاعتقاد فالكلام فيه يقع تارة بالنسبة إلى القادر على تحصيل العلم وأخرى بالنسبة
إلى
الصفحه ١١٢ :
المعنى الّذي يقطع
بإرادة المتكلم الحكيم له لو حصل القطع بعدم القرينة كغلبة استعمال المطلق في
الصفحه ٢٥٠ : .
(نعم لا يصح)
الاعتماد عليهما في مقام القضاء ودفع الخصومات والحكم بين الناس سواء كان في حقوق
الله أو في
الصفحه ٣٦٦ : أعلى الله مقامه (ما لفظه) الثالث يعني به.
(الوجه الثالث) ان
باب العلم في مورد القياس ومثله مفتوح
الصفحه ٣٩٧ : ادعى عليه العلامة رحمهالله في الباب الحادي عشر الإجماع حيث قال أجمع العلماء على
وجوب معرفة الله وصفاته
الصفحه ١٧٦ : أعلى الله
مقامه قد اختص برد ثالث لم يؤشر إليه المصنف (قال ما لفظه) وأضعف من ذلك تسمية هذه
الأولوية في
الصفحه ٢٢٨ : ويقع جوابا له
لأن خصوصية المسبوقية بالسؤال لا دخل فيه قطعا (انتهى).
(ثم إن المستدل
بها) هو بعض معاصري
الصفحه ٤٠١ : الأخذ بالمرجوح بلا شبهة كما
سيأتي تفصيله في بعض تنبيهات البراءة إن شاء الله تعالى (ثم ساق الكلام) أعلى
الصفحه ٢١٨ : إلى الإشكال
الأول من الإشكالات التي أوردها الشيخ أعلى الله مقامه على الاستدلال بالآية
الشريفة وهو
الصفحه ١٦٣ : في الحدسيات ولو مع عدم العلم بأنه لو أحس المنقول
إليه مثل ما أحس الناقل لحصل له الحدس ولكن ذلك في
الصفحه ٥٠ : أعني وجوب الالتزام بحكم الله وهو غير
جائز حتى في الشبهة الموضوعية (انتهى كلامه رفع مقامه).
(قوله
الصفحه ٦٢ : الفعل في ظرف الجهل والحيرة ويجعل له أصلا عمليا في
هذا الحال كالبراءة أو قاعدة الحل وشبههما بل يجعل له
الصفحه ٣٥٢ : .
(واما المصنف) فهو
لم يتعرض المعمم الثاني من أصله.
(كما ان المعمم
الثالث) سيأتي تعرضه له في أواخر البحث
الصفحه ٣٩١ :
الشيخ أعلى الله مقامه قد جعل الكلام في القسم الأول من الأمور الاعتقادية وهو
الّذي يجب تحصيل العلم