الصفحه ٢٤١ : مهزيار قال قرأت في كتاب لعبد الله بن
الصفحه ١٤٢ : بمجرد قول اللغوي كما اعترف به المستدل في بعض كلماته فلا
ينفع في تشخيص الظواهر (انتهى).
(أقول)
وليت
الصفحه ١٣ : .
(قوله والمثوبة على
الموافقة في صورة الإصابة ... إلخ)
القطع بالتكليف
وان كان مما يوجب استحقاق العقوبة
الصفحه ١٥٧ :
(قوله كما هو طريقة
المتأخرين في دعوى الإجماع ... إلخ)
إشارة إلى قوله أو
اتفاقا من جهة حدس رأيه
الصفحه ٢١٧ : وجوبه كذلك
لا على وجوبه في الجملة.
(قوله والوجه الثاني
والثالث بعد انحصار فائدة الإنذار بإيجاب التحذر
الصفحه ٢١٣ :
(قوله ولو بنفس الحكم
في الآية ... إلخ)
فان الحكم بوجوب
تصديق العادل المستفاد من الآية الشريفة
الصفحه ١٨٦ : الظن وعدم الاعتماد عليه كما انه يعني بالتعليل المذكور في آية النبأ
(قوله تعالى) أن تصيبوا قوما بجهالة
الصفحه ١٨٩ :
من تلك الآيات في هذا المعنى أي في الأمور الاعتقادية (مثل قوله تعالى) وقالوا ما
هي إلّا حياتنا الدنيا
الصفحه ٢٠ : الرضا بفعل كالفعل مثل قوله عليهالسلام الراضي بفعل قوم كالداخل فيه معهم وعلى الداخل إثمان إثم
الرضا وإثم
الصفحه ١٩ :
والإرادة اختيارية
باختيارية بعض مقدماتها كما تقدم شرح ذلك بنحو أبسط في الطلب والإرادة (وعليه) فلا
الصفحه ٥٥ :
القاضي لكن في غير
حقوق الله موضوعا لحكم الشرع بوجوب عمله به وقضائه على طبقه على قول بعض.
(قوله
الصفحه ١٦٤ : فرق
في نقل قول الإمام عليهالسلام بين ان يكون بالمطابقة كما في الروايات المصطلحة أو
بالالتزام كما في
الصفحه ٦٣ : .
(قوله لا يبعد ان يقال
إن التكليف حيث لم ينكشف به ... إلخ)
شروع في الاستدلال
على الوجه الثاني وقد عرفت
الصفحه ١٤٣ : علامة كون اللفظ حقيقة فيه فلا يتم قول المصنف آنفا
وإلّا لوضعوا لذلك علامة (فيجيب عنه) بالانتقاض بالمشترك
الصفحه ١٦٦ : )
هذا حكم ما إذا شك
في كون نقل المسبب وهو قول الإمام عليهالسلام مستندا إلى الحس أو إلى الحدس وتظهر