الصفحه ١٩٩ :
بالنبإ وعدم التبين هنا لأجل عدم ما يتبين فالجملة الشرطية هنا مسوقة لبيان تحقق
الموضوع كما في قول القائل
الصفحه ٣٧٥ : إطلاق اسمه المشترك (انتهى).
(قوله فانقدح ان
الظنون الرجالية مجدية في حال الانسداد ولو لم يقم دليل على
الصفحه ٨٥ : المفاسد الواقعية التي هي فيها وهذا القول هو غير
مشهور عندهم.
(اما القائلون
بالطريقية) فهم (بين) من يقول
الصفحه ٣٩٨ : القول في
ذلك ان العبرة بحصول الجبران أو الرجحان إلى آخره)
هاهنا يبين المصنف
الضابطة الكلية لكل من
الصفحه ٢٢٥ :
في الاستدلال بآية الكتمان
(قوله ومنها آية
الكتمان إن الذين يكتمون ما أنزلنا الآية ... إلخ)
هي
الصفحه ٢٥١ : يد زيد وإعطائها لعمرو بمجرد الوثوق
والاطمئنان مع انتفاء البينة في البين فتأمل جيداً.
(قوله إن قلت
الصفحه ٣٤٣ : في إهمال النتيجة وعدمه على تقرير
الحكومة.
(قوله إلّا بلزوم
التنزل إلى مرتبة الاطمئنان من الظن بعدم
الصفحه ١٤٧ : تكون الا في خبر
الواحد وإن أمكنت الإشارة إليها قبلا بنحو الإجمال مختصرا.
(قوله وتحقيق القول
فيه
الصفحه ٢١١ : هذه الإخبارات كلها تماما.
(قوله فانه كيف يمكن
الحكم بوجوب التصديق ... إلخ)
شروع في الوجه
الثاني من
الصفحه ٢٥٧ : الوجوه العقلية التي أقيمت على حجية
خبر الواحد وبيان الوجه الأول منها
(قوله فصل في الوجوه
العقلية التي
الصفحه ١٦١ : بقوله حدسا.
(قوله واختلاف ألفاظ النقل
أيضا صراحة وظهورا وإجمالا في ذلك ... إلخ)
عطف على اختلاف
نقل
الصفحه ٢١٨ : فعلا للمكلف وإلّا لزم اللغو كما لا يخفى.
(قوله لعدم إطلاق
يقتضى وجوبه على الإطلاق ... إلخ)
إشارة
الصفحه ٣٨٥ : ...
إلخ)
(قال) في تعليقته
على الكتاب لدى التعليق على قوله على وجه صحيح (ما لفظه) وهو كون الإمامة كالنبوة
الصفحه ٢٣٠ : ... إلخ)
قد أشير الآن إلى
وجه قوله فافهم وانه إشارة إلى ضعف ما أشكله على إيراد الشيخ بقوله وفيه ان
الصفحه ٢٥٦ :
ما يؤيده غير انه
كان جواباً عن رادعية الآيات فقط دون الروايات.
(قوله ولو سلم فانما
المتيقن لو