الصفحه ٩٣ : الأمارات
والأصول قاطبة وسيأتي تفصيله عند قوله فلا محيص في مثله ... إلخ فانتظر ،
(قوله أو بأنه لا معنى
الصفحه ٣١٣ : كان الظن به حجة في حال الانسداد.
(قوله وان المؤمن في
حال الانفتاح هو القطع بإتيان المكلف به الواقعي
الصفحه ١٧٨ : لم يحرز على وجه القطع واليقين ان المناط في قوله عليهالسلام خذ بما اشتهر بين أصحابك هو مطلق الاشتهار
الصفحه ٢٣٤ : المذكور أي بترتيب الآثار التي تنفع
المخبر وإظهار القبول منه في الظاهر مع التحذر عنه في الواقع لا ترتيب
الصفحه ٣٨٩ : مطلقاً سواء كان من
الظنون الخاصة أو المطلقة فإنه ليس بمعرفة قطعاً.
(قوله والمراد من
المجاهدة في قوله
الصفحه ١٤٨ : يعتبر قوله من الأمة في الفتاوي الشرعية على أمر من الأمور
الدينية (وفي الفصول) انه عرفه بعض الأصحاب
الصفحه ١٧٧ : اللفظية لها.
(قوله وأضعف منه توهم
دلالة المشهورة ... إلخ)
وهي مرفوعة زرارة
قال فيها قلت جعلت فداك يأتي
الصفحه ٢٦ : الموضوعية جار في الظن أيضا ...
إلخ.
(قوله وقد يؤخذ في
موضوع حكم آخر يخالف متعلقه لا يماثله ولا يضاده
الصفحه ٣٩٢ : انكشاف الحق ولو ظناً أولى من البقاء على الشك فيه.
(قوله وقد انقدح من
مطاوي ما ذكرنا أن القاصر يكون في
الصفحه ٩٦ : الجواب
الأول ولا الثاني فيها فتأمل جيدا.
(قوله فلا محيص في
مثله الا عن الالتزام بعدم انقداح الإرادة أو
الصفحه ٣٧٩ : أفاده في تمييز القسم الأول عن القسم الثاني الآتي (ما
لفظه) وبالجملة فالقول بأنه يكفي في الإيمان الاعتقاد
الصفحه ٣٦ :
جيدا.
(قوله وما ذكرنا في
الحاشية في وجه تصحيح لحاظ واحد ... إلخ)
(وحاصل) ما ذكره
في حاشيته على
الصفحه ٢ : إذا دعاه.
في تقسيم حال المكلف إذا التفت
إلى حكم شرعي
(قوله المقصد السادس
في بيان الأمارات
الصفحه ٩٧ : لحدوث
مصالح ومفاسد في الأفعال موجبة لجعل أحكام نفسية على طبق مؤدياتهما كما يقول به
أرباب القول بالسببية
الصفحه ١٢٠ : (وعلى
كل حال) ان ما دل على اختصاص فهم القرآن ومعرفته بأهله ومن خوطب به حديثان.
(أحدهما) ما ورد
في ردع