الصفحه ١٩٧ : خبر الواحد
في الجملة (انتهى).
(قوله وموهون بذهاب
المشهور إلى خلافه ... إلخ)
هذا الجواب الأخير
أيضا
الصفحه ٢١٤ :
في الاستدلال بآية النفر
(قوله ومنها آية النفر
قال الله تبارك وتعالى فلو لا نفر من كل فرقة منهم
الصفحه ٣٨٦ : كما لا يخفى.
(قوله كمعرفة الإمام عليهالسلام على وجه آخر غير
صحيح ... إلخ)
(قال في تعليقته)
على
الصفحه ٣٨٧ : العلم مثل قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم طلب العلم فريضة على كل مسلم فهو في صدد الحث على طلب
العلم لا في
الصفحه ١٠٠ :
(قوله وكونه فعليا
انما يوجب البعث أو الزجر في النّفس النبوية أو الولويّة ... إلخ)
المراد من
الصفحه ٣٢٠ :
(قوله وتبعه في الفصول
قال فيها إنا كما نقطع بأنا مكلفون ... إلخ)
ان ما أفاده في
الفصول وإن كان
الصفحه ٣٨ :
التنزيلي التعبدي منزلة القطع بالواقع الحقيقي.
(قوله فانه لا يكاد
يصح تنزيل جزء الموضوع أو قيده ... إلخ
الصفحه ٤٧ :
بين المحذورين
فيلتزم فيه بما هو الثابت في الواقع وفي نفس الأمر من الحكم الشرعي الإلهي من دون
لزوم
الصفحه ١٧٢ : وهو سبب ناقص يحتاج إلى الضميمة كما تقدم في
القسم الخامس والسادس جميعا.
(قوله فلا يكاد يجدي
نقل
الصفحه ١٥٢ :
الإمام عليهالسلام فيها إلا بالاعتبار الّذي بينا ومتى جوزنا انفراده بالقول
وانه لا يجب ظهوره منع ذلك من
الصفحه ٢٤٥ :
(قوله وقضيته وان كان
حجية خبر دل على حجية أخصها مضموناً إلى آخره)
في العبارة مسامحة
واضحة
الصفحه ٣٦١ :
فلا نعيد فلو لا
ما ذكرناه لك في وجه كون حكم العقل بحجية الظن معلقاً على عدم النهي لم يجد مجرد
الصفحه ٥٨ : في الأمر الآتي هي محل
الكلام بخلاف العلم التفصيليّ.
(قوله بالحكم الفعلي
... إلخ)
وجه التقييد
الصفحه ١٥٠ : انعقد الإجماع من
الأمة كان شخصه عليهالسلام داخلا في أشخاصهم وقوله في أقوالهم فانه مما يبتني على كون
الصفحه ٣٧٣ :
بالحكم الشرعي فيه ولمنع عن العمل فيه بمطلق الظن جداً.
(قوله ولا يخفى ان
اعتبار ما يورثه يختص بما إذا