الصفحه ١٣٤ : الإخلال بجواز التمسك والاستدلال لعدم
إحراز ما هو القرآن ... إلخ.
(قوله ولو فرض جواز
الاستدلال بها فلا
الصفحه ٦٤ : .
(قوله وقد أشرنا إليه
سابقا ... إلخ)
أي إلى التفصي في
الأمر الرابع (حيث قال فيه) قلت يمكن أن يكون الحكم
الصفحه ٢٥٧ : الوجوه العقلية التي أقيمت على حجية
خبر الواحد وبيان الوجه الأول منها
(قوله فصل في الوجوه
العقلية التي
الصفحه ٢٠٢ :
(أقول)
ويؤيده بل يدل
عليه قوله تعالى في سورة النساء انما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة
ثم
الصفحه ١٩٤ :
(قوله لا يقال انها
وان لم تكن متواترة لفظا ولا معنى إلّا انها متواترة إجمالا ... إلخ)
مقصود
الصفحه ٨٨ : القول بالطريقية في
الأمارات مع الالتزام بان في جعلها ونصبها مصلحة عامة هي أهم من فوت المصلحة أو
الوقوع
الصفحه ١١٨ : ... إلخ)
هذا أيضا مقتبس
مما أفاده الشيخ في كلامه المتقدم آنفا بقوله واما العلماء فلا خلاف بينهم إلى
قوله
الصفحه ١٤١ : الدليل الأول وهو اتفاق العلماء بل
العقلاء على الرجوع إلى قول اللغويين في تعيين الأوضاع واستعلام اللغات مع
الصفحه ٢٣٦ : الغير فان مقصود الإمام عليهالسلام من قوله فإذا شهد عندك المسلمون فصدقهم أي فصدقهم في قولهم
انه يشرب
الصفحه ١٠ : المنع عن تأثيره أيضا ... إلخ)
إشارة إلى قوله
وتأثيره في ذلك لازم أي وبذلك انقدح امتناع المنع عن تأثيره
الصفحه ٣٧١ : الحقيقة على الشيخ فإنه أعلى الله مقامه يظهر منه ان النزاع الجاري في المقام
مما يبتني على القول بحجية كل من
الصفحه ١٠٨ : ويكفي من
الكتاب قوله تعالى قل الله أذن لكم أم على الله تفترون دل على ان ما ليس بإذن من
الله من اسناد
الصفحه ٥١ : في ذيل تعارض الاستصحابين من ان دليل
الاستصحاب وهو قوله عليهالسلام ولا ينقض اليقين أبدا بالشك إذا جرى
الصفحه ٧٥ : قول المصنف)
في الكتاب وأنت خبير بعدم الإخلال بالوجه بوجه في الإتيان مثلا بالصلاتين
المشتملتين على
الصفحه ٨١ :
(قوله والإمكان في
كلام الشيخ الرئيس ... إلخ)
دفع لما قد يتوهم
من ان كلام الشيخ الرئيس كلما قرع