الصفحه ٢٢٩ :
العلم لا وجوب
السؤال للعمل بالجواب تعبداً كما يقال في العرف سل إن كنت جاهلا (انتهى).
(واما
الصفحه ١٩١ : العموم المطلق أو من وجه (فالبحران) مثلا في قوله تعالى مرج
البحرين يلتقيان ظاهر في معناه اللغوي والحديث
الصفحه ٢٤ :
التجري على قصد
العصيان القول باستحقاق عقابين في المعصية الحقيقية أحدهما على قصد المعصية والآخر
الصفحه ١٩٢ : وذلك للقطع بصدور كثير من الأخبار الصحيحة المخالفة
لظاهر القرآن عن الأئمة عليهمالسلام في الأحكام
الصفحه ١٩٥ :
عليه شاهد أو
شاهدان من كتاب الله أو من قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يوافق القرآن هذا
الصفحه ٧٨ : بناء على الكشف
يكون الظن طريقا مجعولا من قبل الشرع فلا يكون قوله أو ثبوت مقدمات وطرو حالات
أمرا آخر في
الصفحه ١٤٥ :
في المطلب فتأمل (انتهى) (وحاصله) ان موارد الحاجة إلى قول اللغوي في معرفة تفاصيل
المعاني دون أصل
الصفحه ٥٧ :
(قوله وأنت إذا تأملت
في هذا الدليل علمت ان مقتضاه ... إلخ)
هذا كلام المحدث
الأسترآبادي لا كلام
الصفحه ١٩٠ : الروايات المذكورة على اختلاف مضامينها وتفاوت
العناوين المأخوذة فيها (هي بين ما لا يقبل التخصيص) مثل قوله
الصفحه ٥٢ :
عند التعليق على
قوله إلا ان الشأن في جواز جريان الأصول ما هذا لفظه والتحقيق جريانها لعدم اعتبار
الصفحه ١٥٤ : نشأ من قوله ورأيهم من رأيه لا مجرد اتفاقهم في
عصر واحد فان الاتفاق في عصر واحد انما يكفي على الطريقين
الصفحه ٢١٤ :
في الاستدلال بآية النفر
(قوله ومنها آية النفر
قال الله تبارك وتعالى فلو لا نفر من كل فرقة منهم
الصفحه ٣٢٠ :
(قوله وتبعه في الفصول
قال فيها إنا كما نقطع بأنا مكلفون ... إلخ)
ان ما أفاده في
الفصول وإن كان
الصفحه ١٥٢ :
الإمام عليهالسلام فيها إلا بالاعتبار الّذي بينا ومتى جوزنا انفراده بالقول
وانه لا يجب ظهوره منع ذلك من
الصفحه ٢٤٥ :
(قوله وقضيته وان كان
حجية خبر دل على حجية أخصها مضموناً إلى آخره)
في العبارة مسامحة
واضحة