الصفحه ٣٢١ : اعتبارها وحجيتها.
(قوله وفيه أولا بعد
تسليم العلم بنصب طرق خاصة ... إلخ)
إشارة إلى الجواب
الأول من
الصفحه ٣٨٤ : الضرر كما أشير في صدر البحث فتذكر.
(قوله ومعرفة أنبيائه
فإنهم وسائط نعمه وآلائه ... إلخ)
إن تعليل
الصفحه ٣٥ :
المقرونة بالعلم
الإجمالي (وعليه) فالاحتياط في الشبهات المقرونة بالعلم الإجمالي نقلي وعقلي لا
انه
الصفحه ٤٢ : فانتظر.
(قوله وانما يصح أخذه
في موضوع حكم آخر كما في القطع ... إلخ)
أي وانما يصح أخذ
الظن في موضوع
الصفحه ٢٨٧ :
(قوله وهي خمسة أولها
انه يعلم إجمالا بثبوت تكاليف كثيرة فعلية في الشريعة ... إلخ)
أي نعلم إجمالا
الصفحه ٣٢٢ : القدر المتيقن ووجوب الرجوع في المشكوك إلى أصالة
حرمة العمل ... إلخ.
(قوله إن قضية ذلك هو
الاحتياط في
الصفحه ٣٥٥ : بالمعمم الثالث لم يعلم منه القول بالاحتياط حتى في
النافيات كي يتوجه إليه هذا الرد (وعليه) فينحصر الجواب
الصفحه ٤٠٨ : رضوان الله عليهم في الاستنباط على هجره وترك الاعتناء بما حصل لهم من
الظن القياسي أحياناً فضلا عن أن
الصفحه ١٠ : المنع عن تأثيره أيضا ... إلخ)
إشارة إلى قوله
وتأثيره في ذلك لازم أي وبذلك انقدح امتناع المنع عن تأثيره
الصفحه ٢٧ : المكلف به وسيأتي تفصيل ذلك كله في الأمر الرابع فانتظر.
(قوله وذلك لأن القطع
لما كان من الصفات الحقيقية
الصفحه ١٢٨ : وجود مخالفات في الواقع زائدا على ذلك فغير معلوم (انتهى)
موضع الحاجة من كلامه رفع مقامه.
(قوله مع ان
الصفحه ١٥٨ :
(قوله كما انه يظهر
ممن اعتذر عن وجود المخالف بأنه معلوم النسب انه استند في دعوى الإجماع إلى العلم
الصفحه ١٧٤ : قوله فافهم فلا تغفل.
(قوله الثالث انه
ينقدح مما ذكرنا في نقل الإجماع حال نقل التواتر وانه من حيث
الصفحه ١٩٨ : .
(قوله ويمكن تقريب
الاستدلال بها من وجوه أظهرها انه من جهة مفهوم الشرط ... إلخ)
ولكن المحكي في
وجه
الصفحه ٢٨٢ : بقبح ما فيه مظنة المفسدة أو مظنة فوت المصلحة.
(قوله فافهم ... إلخ)
ولعله إشارة إلى
ضعف قوله المتقدم