الصفحه ١٢٢ : الله فقد كفر (وما رواه) في القضاء أيضا في باب عدم
جواز استنباط الأحكام النظرية من القرآن عن عبد الرحمن
الصفحه ٢٢٧ :
السؤال عن أهل الذّكر فاسألوا أهل الذّكر إن كنتم لا تعلمون ... إلخ)
هي في موضعين من
القرآن المجيد في
الصفحه ١٢٠ : قتادة انما يعرف القرآن من خوطب به.
الصفحه ١٢١ : الخصوص من غير قرينة وربما أخاطب أحدا وأريد غيره ونحو ذلك والقرآن
من هذا القبيل لأنه نزل على اصطلاح خاص
الصفحه ١٢٣ : ان تفسير القرآن لا يجوز إلا
بالأثر الصحيح والنص الصريح (قال وقوله عليهالسلام) ليس شيء أبعد من عقول
الصفحه ١٨٧ : عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف (وما رواه) في
الباب أيضا مسندا
الصفحه ١٩٠ : عليهالسلام ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف أو كل حديث لا
يوافق كتاب الله فهو زخرف أو ما جاءكم من حديث
الصفحه ١٢٥ :
وقتادة عن الفتوى به انما هو لأجل الاستقلال في الفتوى ... إلخ)
دفع لما قد يتوهم
من ان فهم القرآن لو لم
الصفحه ١٢٤ : الصلاة والسلام والأحد عشر المعصومين
من ذريته وذلك لبداهة ان في القرآن ما لا يختص علمه بهم كيف وقد وقع في
الصفحه ٢٢٠ :
من الدين فالإنذار
الواجب هو الإنذار بهذه الأمور المتفقه فيها فالحذر لا يجب إلا عقيب الإنذار بها
الصفحه ١١٩ : ) من كلامه
رفع مقامه.
(قوله إما بدعوى
اختصاص فهم القرآن ومعرفته بأهله ومن خوطب به ... إلخ)
قد ذكر
الصفحه ١٢٦ :
نصّ الإمام عليهالسلام على ظاهر القرآن كما ان المعلوم ضرورة من مذهبهم العكس
ويرشدك إلى هذا ما
الصفحه ٢٢٩ : الإيراد
الأول) فلم يتعرضه المصنف وهو أبسط من الثاني (قال) بعد تقريب الاستدلال بالآية (ما
لفظه) ويرد عليه
الصفحه ١٣٠ :
هذا كله مع معارضة
الأخبار المذكورة بأكثر منها مما يدل على جواز التمسك بظاهر القرآن مثل خبر
الصفحه ١٣١ : ) هذا الجواب من الشيخ أعلى الله مقامه (قال) الثالث ان وقوع التحريف
في القرآن على القول به لا يمنع من