الصفحه ٣١٣ :
الشرط الّذي قد أخذ قيدا للواجب على نحو لا يترشح إليه الوجوب في الاستقبال.
(قوله هذا في غير
المعرفة
الصفحه ٣٦٢ : يشكل الأمر في اعتباره فيها بل لأجل
ان الأمر النفسيّ المتعلق بغاياتها كالصلاة ونحوها هو مما لا يكاد يحصل
الصفحه ٣١ :
متن المعنى مدلول له التزاما فكذلك أسماء الإشارة والضمائر مدلولهما نفس الإشارة
إلى المفرد المذكور ونحوه
الصفحه ٧٤ : زيدا ونحوه من الأعلام الشخصية ليس هو من المجردات كي صح فيه دعوى الوضع للنفس
الناطقة بل هو جسم خارجي له
الصفحه ١٢٠ : ونحو ذلك ليست هي من محل النزاع
قطعا إذ لا نزاع في أن الذات إذا لم تبق بذاتياتها لم تصدق عليها العنوان
الصفحه ١٨٨ : عبده وليس هناك إرادة الفعل مع انها أمر على الحقيقة (ثم ذكر) الوجه الرابع
وأطال الكلام فيه بل في الجميع
الصفحه ١٩٨ : الصادرة عنه في حال النوم أو الجنون أو الإغماء ونحو ذلك ليست
هي معلولة عن إرادة الله التكوينية كي يلزم
الصفحه ٢٧٠ :
إذا قال أكرم
العالم ثم قال ولد العالم عالم أو قال ان النحوي ليس بعالم والحاكم الظاهري كالأصل
الصفحه ٣٦١ : مثل قوله عليهالسلام الوضوء نور أو ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ونحو
ذلك مما قرر في محله لأجزأ
الصفحه ٤٠٠ :
غير الصناعات الكفائية
جار في العبادات بعينه وظاهر المصنف هو الاعتراف بحرمة أخذ الأجرة على
الصفحه ٤١٤ :
الإحراق في الخارج
ولكن يحرم من بين تمام المقدمات خصوص الإلقاء في النار لأنه المقدمة الأخيرة التي
الصفحه ٤١٧ :
بالشيء أو عقليا
على نحو كان من اللوازم البينة بالمعنى الأعم له بل قد عرفت مما تقدم أمرين آخرين
الصفحه ٤٥١ : ان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لو أعلمنا ان زيدا لا يتمكن من الفعل في وقت مخصوص قبح منا
أن نأمره
الصفحه ١٩ :
كشف الحجاب عن وجه المرام وتزداد بتذكرها بصيرة في تحقيق المقام وهي أن الواضع لا
يد له من تصور المعنى في
الصفحه ٦٤ : والنسيان والعلم والجهل فالصحيح في الكل بمعنى واحد وهو
التمام غايته ان التمام يختلف باختلاف الحالات ومن هنا