الصفحه ١٩٤ : بالوضع على نحو لو
لم تكن الصفات ثابتة فيها كان ذلك تجوزا في الصيغة بل لأجل الانصراف كما لا يخفى
وسيأتي
الصفحه ٥٢ : والخلع والمباراة ونحو ذلك هل هي صارت حقائق في المعاني
المذكورة في لسان الشارع أي النبي
الصفحه ٣٥٨ : على النحو الحرام كما إذا ركب الدّابّة
المغصوبة أجزأ وكفى وان أثم في الغصب (وعليه) فكيف يعتبر في
الصفحه ٤١٦ : حق
المكلف كالمسافرة في البحر بالنسبة إلى إيصال الدين الواجب المضيق ونحوه وبين ما
إذا لم يكن كذلك كقرا
الصفحه ٤٢ : كانت
من فعل أو ضرب أو قتل ونحو ذلك من المصادر وهكذا هيئة فاعل ومفعول بل وهكذا الأمر
في هيئة بعض الأسامي
الصفحه ٦٢ : الصلاة والزكاة
والحج ونحو ذلك من العبادات ليست هي أمورا مخترعة مستحدثة لا في شرعنا ولا في
الشرائع السابقة
الصفحه ١١٣ : صاحب المعالم بالجواز على نحو الحقيقة في التثنية
والجمع وعلى نحو المجاز في المفرد مستدلا بما تقدم منا
الصفحه ٢١٣ : أصلا وهذا كما في دفن الميت وكفنه وتوجيهه إلى القبلة والإنفاق على الزوجة
وصلة الرحم وهكذا ويسمى هذا
الصفحه ٢٦٢ :
الأمر الاضطراري
إثباتا وأنه من أي نحو فهل هو من النحو المقتضى للاجزاء أم لا.
(قوله فاعلم أنه
الصفحه ٤١٠ :
في بيان تفصيلين في المسألة
بين السبب وغيره وبين الشرط الشرعي وغيره
(قوله وأما التفصيل
بين
الصفحه ٣٤٨ :
الخارجية كالشجاعة والجود والبخل والعلم والجهل ونحو ذلك مما لا يقبل الإنشاء
بالصيغة وليس هو من الأمور
الصفحه ٣٧٥ : في الإحراق والطلاق والعتاق
والتمليك ونحوها (وعليه) فترتب ذي المقدمة في الواجبات المباشرية ليس بأثر
الصفحه ٤٣٩ : لا يسقط امره إذا لم يأت به في أول أزمنة الإمكان بل يجب الإتيان به
فورا ففورا كالإزالة ونحوها فلا يكاد
الصفحه ٤٧١ : من الخارج من إجماع ونحوه كما في غسل الميت والصلاة عليه ونحوهما الكاشف
ذلك عن حصول الغرض بمجرد تحقق
الصفحه ١١٧ : عن الذات بملاحظة اتصافها بالمبدإ بل
بملاحظة اتحادها مع المبدأ نحو اتحاد سواء كان بنحو الحلول كما في