الصفحه ٣٧٧ :
ومن المعلوم أن
ترتب ذي المقدمة مما لا يصح أن يكون هو الغرض الداعي لا يجاب المقدمة إلا في مجموع
الصفحه ٤١٥ : مقدماتها بالحرمة.
(أقول) قد عرفت
منا غير مرة سيما في دفع شبهة الجبر في ذيل الطلب والإرادة اختيارية
الصفحه ٤٦٨ : واحدة كما في المسح بالأصابع الثلاثة المتحقق في ضمنه
المسح بإصبع واحد أو في رسم خط طويل دفعة واحدة
الصفحه ٥٦ :
ثابتة في الشرائع السابقة بمقتضى (قوله تعالى) وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا
(وقوله تعالى) واذن في
الصفحه ٩٣ :
عنه فقال وتوضيح
الجواب ان الاستعمال أعم من الحقيقة والمجاز (انتهى).
(قوله مع أن المراد في
الصفحه ٩٩ :
ملك المشتري
بوسيلة العقد المخصوص وهو الإيجاب والقبول وهكذا ساير أسامي المعاملات (نعم) لا
فرق في
الصفحه ١١١ :
بتمامه قالبا لتمام معنى كما إذا لم يستعمل الا فيه فلا يبقى اللفظ فارغا كي يجعل
قالبا بتمامه لتمام معنى
الصفحه ١٤٢ :
قبل مجيئه.
(قوله إذ مع عموم
المعنى وقابلية كونه حقيقة في الموارد ولو بالانطباق لا وجه للملاحظة حالة
الصفحه ١٦٠ : في القضية وذلك بقرينة ما أورده عليه من أن مرجع ذلك إلى صيرورة القضية
بشرط المحمول ... إلخ وهاهنا قد
الصفحه ١٦٧ :
والهوهويّة
الحقيقية اما مفهوما أو ماهية أو خارجا وهو أقل مراتب الاتحاد المعتبر في الحمل
وقد أشرنا
الصفحه ١٦٨ : بل هو قائم به تعالى (إلى ان قال) وان اعتبر بمعنى المفعول فليس مبدأ لصيغة
الخالق فليس في عدم قيامه به
الصفحه ٢٢٨ : تعبدي يعتبر فيه قصد القربة أم توصلي لا يعتبر فيه ذلك فما لم يؤت به
بقصد القربة لم يعلم الخروج عن عهدة
الصفحه ٢٥٤ :
وانما البحث في اجزاء كل من الإتيان بالمأمور به الاضطراري أو الظاهري عن الواقعي
وسيأتي تفصيل المقال في
الصفحه ٢٧١ :
وواقعا (هذا تمام الكلام) في الأمر الظاهري الّذي كان بلسان جعل الشرط أو الجزء في
ظرف الشك والحيرة أو كان
الصفحه ٣٠١ : الخاصّ أو بالعرض الخاصّ وحده فهو بالرسم في قبال التعريف
اللفظي الّذي يسمى بشرح الاسم وهو تعريف الشيء لا