الصفحه ٢٧٤ :
يجزى ما أتينا به من العمل الفاقد للشرط أو الجزء عن الواجد لهما أصلا (وان قلنا)
فيها بالموضوعية والسببية
الصفحه ٢٧٩ : التخيلي للاجزاء بل لخصوصية اتفاقية فيما قطع بكونه
واجبا كما في الإتمام مكان القصر أو في كل من الجهر
الصفحه ٢٨٠ :
بالمعنى الّذي ستعرفه في الجمع بين الحكم الظاهري والواقعي إن شاء الله تعالى
محفوظ ثابت في جميع تلك الموارد
الصفحه ٢٨٢ :
عدم المطابقة
والتضمن فواضح واما عدم الالتزام فلما يشترط في دلالة اللفظ على الخارج التزاما
اللزوم
الصفحه ٢٩٣ :
(هذا كله) في
الشرط المقارن والمتقدم والمتأخر لكل من التكليف والمكلف به والوضع (وأما المقتضى
الصفحه ٣٦٦ :
ما أفاده في ظهور
الثمرة (قال) نعم تظهر الثمرة من جهة بقاء الفعل المقدمي على حكمه السابق فلو قلنا
الصفحه ٤٣٨ : المقارن إذ الأمر على هذا يكون متأخرا
عن البناء رتبة وبكون في رتبة المعصية وفعل الضد وهذا مما يكفى في تصحيح
الصفحه ٤٤٢ :
على العصيان لزم
الأمر بترك الصلاة والأمر بفعلها جميعا وهو الأمر بالمتناقضين (وفيه) ان الأمر
الصفحه ٧٢ :
استعمال اللفظ في
المستجمع لتمام الاجزاء والشرائط مجازا لكونه استعمالا له في غير ما وضع له وكان من
الصفحه ١٠٤ :
في الاشتراك اللفظي
(قوله الحادي عشر الحق
وقوع الاشتراك للنقل ... إلخ)
ويعنى بالاشتراك
الاشتراك
الصفحه ١٢٨ :
الأسماء لا يصير
كليا عقليا وان كان كالكلي العقلي في امتناع الصدق على الخارجيات نظرا إلى تقيده
الصفحه ١٥٢ :
في وجه ذلك أن
المعتبر في مفهوم المشتقات إن كان مفهوم الشيء فمن المشتقات الناطق فلو كان مفهوم
الشي
الصفحه ١٥٣ :
وهو اعتبار مفهوم الشيء في مفهوم الناطق ونقول إن المنطقيين انما اعتبروا الناطق
فصلا للإنسان مجردا عن
الصفحه ٢٠٣ :
رعاية علاقة.
(قوله إيقاظ ... إلخ)
وحاصل ما في هذا
الإيقاظ أن ما ادعيناه في صيغة الأمر من كونها
الصفحه ٢٨٦ :
بالصيغة أمور
اعتبارية تتحقق وتوجد بوسيلة الإنشاء فإذا كان هناك حكمان من سنخ واحد كما في
الوجوب