الصفحه ٢٨٧ :
الغيري في الاجزاء
وان لم يكف ذلك في ترشح الوجوب الغيري إليها للزوم اجتماع المثلين في نظره
الصفحه ٢٢٧ :
أو توصلي لا يعتبر
فيه ذلك وفي المقام نشك في أصل اعتبارهما في العبادات لا في خصوص واجب دون واجب
الصفحه ٣٢ :
رعاية إحدى
العلائق المعهودة فهو ليس بحقيقة ولا مجاز وسيأتي تصريح المصنف في الحقيقة الشرعية
بان
الصفحه ١٠٠ :
كالعقد المركب من
الإيجاب والقبول والموالاة مثلا لا للصحيح التام الواقعي والعقد المؤثر في نفس
الصفحه ٤٠٢ :
الدليل ولكن عنوان
المقدمة مما لم يتعلق به الأمر الغيري في لسان الدليل فان الأمر الغيري مما يترشح
الصفحه ٢١ :
في وضع الحروف ومعانيها
(قوله وأما الوضع
العام والموضوع له الخاصّ فقد توهم أنه وضع الحروف وما
الصفحه ٥٣ : الألفاظ المتداولة
وغيرها فقال بها في الأول دون الثاني ورابع بين العبادات والمعاملات فنفاها في
الثاني
الصفحه ٨٢ : لم يستعمل تلك الألفاظ في المعاني المخترعة بل استعملها في المعاني اللغوية
والزوائد شروط لصحة العبادة
الصفحه ١١٨ :
على ما سنحققه ولا
بأس بالتنبيه على مدلول بواقي المشتقات فشرع في بيان معنى فعل الماضي ثم فعل
الصفحه ٢٠٤ :
صيغة الأمر هل هي حقيقة في الوجوب
(قوله المبحث الثاني
في أن الصيغة حقيقة في الوجوب أو في الندب
الصفحه ٢٧٦ :
في وجوب الإعادة
ومقتضى أصل البراءة عدمها.
(أقول) هذا انما
يتم في المأمور به الاضطراري فان
الصفحه ٤٦ :
أفراده الحقيقية
غايته أنه ان قلنا بمقالة السكاكي في الاستعارات فاستعمال المسلوب في المسلوب عنه
الصفحه ٧٦ : اللفظ في الفاقد الناقص أيضا لا على سبيل المجاز بل على
سبيل الحقيقة أما بتنزيل الفاقد منزلة الواجد فلا
الصفحه ١٠٣ :
وامتيازه بل
المأمور به مما له دخل في مطلوبيته بحيث لا يكون ذلك الشيء مطلوبا الا فيه ويحتمل
أن
الصفحه ١٣٠ :
المبدأ بتخيل انها
فيما سوى الأخير أي في غير ما كان المبدأ فيه فعليا موضوعة للأعم وفي الأخير لخصوص