الصفحه ٢٠٢ : في الأول
لو خليت عن كل قرينة لأجل غلبة الاستعمال فيه كما لا يخفى (ويؤيده) بل يدل عليه
أنا لا نجد فيما
الصفحه ٢٠٧ :
ذلك لم ينثلم به ظهور العام في العموم بل بمجرد وروده بلا قرينة يحمل على العموم
وليس ذلك إلّا لاستعمال
الصفحه ٢٠٩ : غير معناها ...
إلخ)
شروع في المقام
الأول من البحث الّذي قد أشرنا ان المصنف أخره عن المقام الثاني على
الصفحه ٢١١ : المبحث السابق وسيأتي تفصيلها في
المطلق والمقيد مما تقتضي الحمل على الوجوب نظرا إلى أن الندب مما يحتاج إلى
الصفحه ٢١٣ : أصلا وهذا كما في دفن الميت وكفنه وتوجيهه إلى القبلة والإنفاق على الزوجة
وصلة الرحم وهكذا ويسمى هذا
الصفحه ٢٢٣ : يكون عبادية الواجب خفية على العرف غير واضحة له كما في الزكاة أو
العتق ونحوهما إذ ليست هي دائما كعبادية
الصفحه ٢٢٦ : يقصد
الأمر على إجماله ولا يقصد خصوص الوجوب أو الاستحباب كما إذا علم إجمالا أن العمل
الفلاني مما أمر به
الصفحه ٢٤٠ : عليها المبدأ وهكذا في ضمن أي
مادة كانت وان أنكرنا ذلك وقلنا ان المصدر صيغة في قبال ساير الصيغ كما قال به
الصفحه ٢٥٧ :
(هذا حاصل المقدمة)
وإذا عرفتها فنقول حاصل الإشكال ان الاقتضاء هب أنه بمعنى العلية والتأثير في
الصفحه ٢٦٣ : مشتملا على تمام مصلحة الواقعي وكان الباقي مما يمكن تداركه وكان دون حد
الإلزام فيجزي قطعا غير أنه يستحب
الصفحه ٢٦٤ : لحكم الصورة
الرابعة وقد قدمها في الذّكر على الثانية والثالثة نظرا إلى اشتراكها مع الأولى في
الحكم وهو
الصفحه ٢٦٥ :
(قوله وأما ما وقع
عليه فظاهر إطلاق دليله مثل قوله تعالى فان لم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا
الصفحه ٢٧٠ : الواقعية تتوسع بها دائرتها حقيقة سوى الترخيص في
البناء على الطهارة الواقعية في ظرف الشك والمعاملة مع
الصفحه ٢٨٥ : تنطبقان على شيء واحد وهذا بخلاف
المقام فان الوجوب النفسيّ وان تعلق بعنوان الصلاة ولكن الوجوب الغيري لم
الصفحه ٢٨٦ : نفسي لسبقه فتأمل ... إلخ)
(قال) في تعليقته
على الكتاب عند قوله فتأمل (ما لفظه) وجهه أنه لا يكون فيه