الصفحه ٣٢٢ :
انه لا ثمرة
بينهما نظرا إلى أن الأثر مترتب على حالية الوجوب وهي مشتركة بينهما بل مقصوده هو
بيان
الصفحه ٣٤٤ :
وينطبق على ذيها حينئذ تعريف الغيري وهو ما أمر به للتوصل إلى واجب آخر (ثم ان هذا
التصحيح) لدى الحقيقة
الصفحه ٣٧٣ :
وليس قصد التوصل
قيدا وشرطا لوقوع المقدمة على صفة الوجوب وإلّا لم يجتز بما لم يقصد به التوصل ولم
الصفحه ٣٨٧ :
كلاما طويلا
مضطربا جدا يشتمل على زوائد كثيرة ملخصه بعد التدبر التام فيه ان بناء على
الاقتضا
الصفحه ٣٩٤ : من اللفظ على نحو لا يكون مقصودا بالإفادة بطريق أولى.
(قوله ثم انه إذا كان
الواجب التبعي ما لم يتعلق
الصفحه ٤١٢ : أخيرا بقوله فافهم (والحل)
ان تعلق الوجوب الغيري بالشرط أو الوجوب النفسيّ بما قيد بالشرط يتوقف على شرطية
الصفحه ٤١٤ : في الأفعال
الاختيارية المباشرية التي لو أتى بتمام مقدماتها كان اختيار المكلف باقيا محفوظا
على حاله إن
الصفحه ٤٢٤ :
عن حجة المشهور
ولم يحسن في ذلك فلو أشار إلى كل منهما على حدة كما صنع في الجواب الثالث كان
أحسن
الصفحه ٤٤٧ : عن تحت الأمر بسببها.
(قوله واما بناء على
تعلقها بالافراد فكذلك وان كان جريانه عليه أخفى كما لا يخفى
الصفحه ٤٦٩ : ... إلخ.
(وصرح أيضا) أخيرا
بترتب الغرض على الأقل بشرط عدم الانضمام
(فقال) لا يكاد
يترتب الغرض على
الصفحه ٢٠ :
فيكون الوضع على هذا على قسمين لا على أقسام ثلاثة.
(فيقول) في الدفع
ما حاصله أنه فرق بين المقامين فان
الصفحه ٢٢ : عينا (وإن كانت خصوصية ذهنية) بان يكون
لفظة (على) مثلا موضوعة للفوقية الملحوظة حالة للغير ومن خصوصياته
الصفحه ٢٥ : المنتسبين فكما أن كلمة (زيد) و(السطح) في زيد على السطح تحكيان عن الجسمين
الخارجين فكذلك كلمة (على) في المثال
الصفحه ٢٦ : العام إلى آخر ما أفاد فراجع.
(قوله مع أنه يلزم أن
لا يصدق على الخارجيات ... إلخ) إشارة إلى الجواب
الصفحه ٤٦ : الحقيقي الادعائي لا في المعنى المجازي كما هو المشهور.
(أقول) الحمل
الأولى الذاتي على قسمين فتارة يكون