الصفحه ١٥٥ : غيره وقد تقدم منا أن الفوقية ونحوها إذا لوحظت بما هي
هي فهي معنى اسمي وان لوحظت بما هي من خصوصيات الغير
الصفحه ١٥٩ : الامتناع ونحو ذلك هي جهة القضية ونفس الكيفية الواقعة في
نفس الأمر هي مادة القضية.
(قوله وقد انقدح بذلك
الصفحه ١٦٤ :
واحد من قبيل الرقبة التي قد تعتبر بالنسبة إلى العوارض الخارجية كالكفر والإيمان
والطول والقصر ونحو ذلك
الصفحه ١٦٩ : صدقه على نحو الحقيقة ... إلخ)
وذلك لما تقدم
وعرفت من كلام الفصول حيث (قال) يشترط في صدق المشتق على شي
الصفحه ١٧٧ : الجارية على الألسنة مثل قولهم الإنسان حيوان ناطق أو
الفرس حيوان صاهل ونحو ذلك فليست هي لمفاهيم الأشياء بل
الصفحه ١٧٩ : والسنة ولا حجة على أنه على نحو الاشتراك اللفظي أو
المعنوي أو الحقيقة والمجاز ... إلخ)
وذلك لما عرفت في
الصفحه ١٨١ : كفاية الاستعلاء صحة سلب
الأمر عما يصدر من السافل نحو العالي ولو على سبيل الاستعلاء وإظهار العلو (انتهى
الصفحه ١٨٨ :
على قسمين بل على أقسام إنشائي وحقيقي وحركات خارجية نحو المراد كما عرفت والإرادة
هي خصوص الطلب الحقيقي
الصفحه ١٩٥ : العلم
بالنظام على النحو الكامل التام ... إلخ)
الظاهر أن إرادته
تعالى مطلقا تكوينية كانت أو تشريعية ليست
الصفحه ١٩٨ : الصادرة عنه في حال النوم أو الجنون أو الإغماء ونحو ذلك ليست
هي معلولة عن إرادة الله التكوينية كي يلزم
الصفحه ٢٠٦ : فلا يبعد أن يحصل بسبب ذلك أنس خاص وربط مخصوص
بينه وبين اللفظ على نحو يوجب تقديمه على المعنى الحقيقي
الصفحه ٢٠٧ : مختلفة فقد يخرج الفساق
مثلا عن العلماء وقد يخرج الشعراء منهم وقد يخرج النحويون وهكذا.
(وثانيا) ان العام
الصفحه ٢١٦ : التقريب
بها إلى الله تعالى على نحو إذا لم يقصد بها القربة لم تكن عبادة وان الشرع قد
اتكل في اعتباره على
الصفحه ٢١٧ : ء كان بمعنى قصد الامتثال
والإتيان بالواجب بداعي أمره أو كان بمعنى الإتيان بالفعل بداعي حسنه ونحوه هو مما
الصفحه ٢٢٢ : كون الواجب كذلك يستقل العقل لا محالة بوجوب إتيانه على نحو
يحصل به الغرض أي بداعي أمره وعلى وجه التقرب