الصفحه ٩٦ : الحلف بترك الصلاة في مكان تكره فيه كالحمام ونحوه.
(ثانيتهما) أنه لا
ريب في حصول الحنث بفعلها في ذلك
الصفحه ٩٨ : والصلح والهبة والوقف والنكاح والطلاق ونحو
ذلك فلو كانت ألفاظ هذه المفاهيم أسامي للأسباب لزم اتحاد المنشأ
الصفحه ١٠١ : اعتبار شيء في تأثير السبب شرعا كالعربية ونحوها فيمكن
التمسك حينئذ بإطلاق مثل أحل الله البيع لرفع اعتباره
الصفحه ١٠٢ : النحوين ... إلخ)
يعنى الأولين وهما
دخل الجزء ودخل الشرط.
(قوله ثم أنه ربما
يكون الشيء مما يندب إليه فيه
الصفحه ١٠٦ : وأوفق بالقافية ونحو ذلك فيترجح من جهته (بل) وأضاف إلى
الصفحه ١١٤ : زيدون فيلتزم بالتأويل على
النحو المتقدم شرحه في صدر البحث بلا تكلف ومشقة (مضافا) إلى أنه لو قلنا بكفاية
الصفحه ١١٦ : معه نحو اتحاد بنحو الحلول أو
الصفحه ١٢٠ : ونحو ذلك ليست هي من محل النزاع
قطعا إذ لا نزاع في أن الذات إذا لم تبق بذاتياتها لم تصدق عليها العنوان
الصفحه ١٢٥ : الحال أو الاستقبال بالتضمن كما يستفاد ذلك من
قول النحاة على نحو كان الزمان جزءا للموضوع له (مما لا وجه
الصفحه ١٣٦ : عالم ونحو ذلك فيكون
الصفحه ١٣٩ : الكاشف عن
الوضع إنما هو الانسباق الحاقي لا الإطلاقي المستند إلى كثرة الاستعمال أو غلبة
الوجود ونحو ذلك
الصفحه ١٤٥ : ونحو
ذلك فإرادة هذا المعنى من المبدأ وإن كان مجازا قطعا لأنه خلاف معناه الحقيقي وهو
الضرب أو القتل ولكن
الصفحه ١٤٦ : بمقتول الآن بل كان في السابق في اليوم الماضي ونحوه (وقد أشار)
المصنف إلى هذا الجواب أخيرا بقوله وأما لو
الصفحه ١٤٧ : العنوان فمهما صدق العنوان كان الحكم
ثابتا ومهما لم يصدق لم يثبت كما في أكرم العالم أو قلد المجتهد ونحو ذلك
الصفحه ١٥٠ : مجازا بقرينة جلالة قدر الإمامة ونحوها.
(قوله ومنه قد انقدح
ما في الاستدلال على التفصيل بين المحكوم