الصفحه ٣٩٣ : المدلول الالتزامي العقلي ومن هنا يظهر معنى قوله كما في
دلالة الإشارة ونحوها ويستفاد ذلك من كلام المحقق
الصفحه ٣٩٤ : من اللفظ على نحو لا يكون مقصودا بالإفادة بطريق أولى.
(قوله ثم انه إذا كان
الواجب التبعي ما لم يتعلق
الصفحه ٣٩٦ : ء كانت إيجابية أو سلبية فإذا باحثنا مثلا في حجية
خبر الواحد أو في الاستصحاب أو في أصل البراءة ونحوها من
الصفحه ٣٩٧ : استنتاج حكم شرعي كلي إلى ضم
الصغرى إليها على نحو ما عرفت وأما إذا كان محط البحث كما تقدم في صدر المسألة هو
الصفحه ٣٩٩ : النظام العام هو الخياطة كذلك لا الخياطة مجانا بل
الخياطة مجانا ربما يخل بالنظام لاختلال عيش الخياط ونحوه
الصفحه ٤١٣ : حفر الحفيرة ولا جمع الحطب ولا تأجيج النار ونحو
ذلك من المقدمات لجواز أن يتحقق جميع هذه المقدمات ولا
الصفحه ٤١٤ : شاء أتى بالفعل وإن شاء لم يأت به كالزناء والقمار وشرب الخمر ونحو
ذلك من المحرمات التي هي من الأفعال
الصفحه ٤١٧ :
بالشيء أو عقليا
على نحو كان من اللوازم البينة بالمعنى الأعم له بل قد عرفت مما تقدم أمرين آخرين
الصفحه ٤٢١ : كترك
الزنا وترك الخمر وترك القمار ونحو ذلك من التروك فإذا وجب أحد هذه التروك للنهي
عن فعلها وجب فعل أحد
الصفحه ٤٣١ : بالاقتضاء بنحو الالتزام أي العقلي فان الالتزام
اللفظي على نحو كان النهي عن الترك من اللوازم البينة بالمعنى
الصفحه ٤٣٢ : إحدى العلائق المعهودة من المجاورة أو الحال
والمحل ونحو ذلك مما اعتبروه أهل العربية ولا أقل من
الصفحه ٤٣٧ : المتأخر فلم يتضح لنا وجهه إلا إذا كان المقصود من ذكرهما
فقط هو التمثيل لا إخراج نحو الشرط المتأخر (بل لعله
الصفحه ٤٤١ : جميعا كالإنقاذ والصلاة أو الإزالة
والصلاة ونحو ذلك وإذا فرض تصريح بعض القائلين بالترتب بجوازه حتى في
الصفحه ٤٤٩ : الصلاة ونحوها
(ثم ان) القائل
بالجواز كما عرفت من عبارة المعالم هو أكثر مخالفينا وقد صرح المحقق صاحب
الصفحه ٤٥١ : تعالى عالما بتمكن من يتمكن وجب ان يوجه
الأمر نحوه دون من يعلم انه لا يتمكن (إلى ان قال) صاحب المعالم قلت