الصفحه ٣٠٩ : التقديري سنخ من الإرادة ونحو من الطلب الحقيقي يجدها الإنسان عند
مراجعة نفسه من غير تكلف ولا مئونة.
(قوله
الصفحه ٣١٠ : ونحوه.
(قوله ان قلت فما
فائدة الإنشاء إذا لم يكن المنشأ به طلبا فعليا ... إلخ)
هذا الإشكال راجع
إلى
الصفحه ٣١٣ :
الشرط الّذي قد أخذ قيدا للواجب على نحو لا يترشح إليه الوجوب في الاستقبال.
(قوله هذا في غير
المعرفة
الصفحه ٣١٧ : استعمالها على نحو الحقيقة بل يكون مجازا لكونه في غير
ما وضع له أي في غير المبهم المقسم وهي الطبيعة اللابشرط
الصفحه ٣٢٢ : بالمسافرة في الصيف نحو بلاد الشام
مثلا فيصير فعلا بصدد مقدمات المسافرة وتحصيل معداتها من الحال الحاضر فلو لا
الصفحه ٣٣١ : استطعت فحج أو كانت
مأخوذة عنوانا للمكلف كما إذا قال المستطيع يحج أو كانت مأخوذة قيدا للواجب على
نحو لا
الصفحه ٣٣٢ :
الوجوب إليها ولكن المقدمة الوجودية التي قد أخذت قيدا للواجب على نحو لا يترشح
إليها الوجوب مما لا يجري فيه
الصفحه ٣٣٣ : النذر المعين أو في قضاء شهر
رمضان عند ضيق الوقت ونحو ذلك إذ لو لم يكن الصوم في الغد واجبا على التعيين لم
الصفحه ٣٣٥ : وجوب تحصيل القيد.
(قوله نحو الشرط
المتأخر أو المقارن ... إلخ)
الظاهر أنه لا وجه
للتخصيص بالمتأخر
الصفحه ٣٣٧ : بل هو الاستناد إلى الوضع وعدمه فإذا كان عموم شمولي مستندا
إلى الوضع كما في صيغة كل ونحوها وإطلاق بدلي
الصفحه ٣٦١ : مثل قوله عليهالسلام الوضوء نور أو ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ونحو
ذلك مما قرر في محله لأجزأ
الصفحه ٣٦٢ : يشكل الأمر في اعتباره فيها بل لأجل
ان الأمر النفسيّ المتعلق بغاياتها كالصلاة ونحوها هو مما لا يكاد يحصل
الصفحه ٣٦٧ : يكون تحت
الأمر وقد تعلق به الحكم في لسان الدليل كعنوان الصلاة أو الصوم أو الزكاة ونحو
ذلك لا كعنوان
الصفحه ٣٨٥ : نحو لا يترشح إليه الوجوب وقد أشير إلى
تفصيل الأخذ كذلك آنفا في ذيل التعليق على قوله وصريح الوجدان إنما
الصفحه ٣٩٢ : الفصول أصلا
(قوله إلا انه لازم
الخطاب كما في دلالة الإشارة ونحوها ... إلخ)