الصفحه ١٣٨ : الآن فلو كان المشتق
موضوعا للأعم لم يصح ذلك قطعا بل صح أن يقال ان زيدا ضارب الآن.
(قوله كيف وما
الصفحه ١٤٠ :
لو سلم كثرة استعمال المشتق في موارد الانقضاء أو كونه أكثر يلزم أن يكون استعمال
المشتق في الغالب أو
الصفحه ٢٤٠ : يخلو الحال من أحد
وجهين فان اعترفنا ان المصدر مادة لسائر المشتقات بحيث إذا وضعت المصادر فقد وضعت
مادة
الصفحه ٤٥٥ :
(ثانيهما) ان مادة
المشتقات مأخوذة من المصادر المجردة عن اللام والتنوين وهي حقيقة في الطبيعة على
الصفحه ٤٢ :
المادة والهيئة (كما لا إشكال) في وضع المفردات بهيئاتها نوعيا كهيئات الأفعال
وهيئات الأسامي المشتقة فان
الصفحه ٤٨ : إيجاديا (هذا) ولكن الظاهر أن أنحاء الاتحاد في باب
المشتق إنما يكون بين المبدأ والذات لا بين المحمول
الصفحه ١٣٠ :
المتلبس في الحال والغفلة عن أن المشتقات في الكل على نمط واحد فان قلنا باعتبار
التلبس في الحال ففي الكل
الصفحه ١٣٤ :
أنا لا ننكر
انسباق زمان الحال من المشتقات إما للإطلاق أو بمعونة القرينة ولكن مقتضى دلالة
ذلك على
الصفحه ١٣٩ : المشتق في موارد الانقضاء أيضا لو لم يكن
بأكثر نعم لو لم يكن الاستعمال في موارد الانقضاء كثيرا أو أكثر
الصفحه ١٥٤ : العرضي بالمعنى الّذي اراده في صدر
بحث المشتق من الأمر الاعتباري الانتزاعي ولعل التعبير بالعرضي في المقام
الصفحه ١٥٨ : منها بقرينة كلامه المتقدم الّذي تنظر
فيه هنا هو مصداق الذات المأخوذ في مفهوم المشتق لا زيد المجعول
الصفحه ١٦٤ :
اعتبر المبدأ لا
بشرط كان مدلولا للمشتق المأخوذ منه وصح حمله على الذات بلا حاجة إلى شيء آخر
والعجب
الصفحه ١٧٢ : اعتبار قيام المبدأ
بما يجري عليه المشتق حقيقة
(قوله السادس الظاهر
أنه لا يعتبر في صدق المشتق وجريه
الصفحه ٦ : والمجاز والمشترك
والمنقول والمترادف ومباحث الوضع وعلائم الحقيقة والمجاز وما أشبه ذلك إلى آخر
المشتق (قال
الصفحه ١٩ : يعنى الأخيرين المشتقات (إلى أن قال)
ومن القسم الثاني المبهمات كأسماء الإشارة (إلى أن قال) ومن هذا