الصفحه ٦٧ : مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ
السِّنِينَ وَالْحِسابَ) : جعل شمس الذات ضياء للأرواح العارفة ، فبصرت بها عيون
الصفحه ٤٢٠ : ؛ لاستعمال السنة في العرف وقت نزول
الوحي في دورة شمسية لا قمرية ، فأجمل العدد ، ثم بينه بقوله سنين فاحتمل أن
الصفحه ٤٨٤ : أعظم من أن تقول لي : وما تلك؟ ويقال
قال الحقّ ـ بعد ما عدّد موسى وجوه الايات وصنوف انتفاعه بها ـ ولك يا
الصفحه ٢٦ : ء الزكاة إلى هؤلاء السادة يطيب نفوسهم ، ونشاط قلوبهم وبين عدد أهلها.
وقسمهم ثمانية
أقسام ، وجعل أولهم
الصفحه ٦٥ : نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ
وَالْحِسابَ ما خَلَقَ اللهُ ذلِكَ إِلاَّ
الصفحه ١٥٦ : الجنيد :
كل ما وقع تحت العدد والإحصاء فهو بخس ، ولو كان الكونين فلا يكن حظك البخس ، وهو
كل شيء دونه
الصفحه ١٧٤ : الْقَهَّارُ) أعلمهم أن العدد والانقسام صفة الحدثان ؛ لا صفة الرحمن
، وإنّ الرحمن واحد منزّه عن الانقسام ، وإذا
الصفحه ٢٦٦ : حساب الحدثان وعدد الزمان والمكان ، ثم شكيّ سبحانه من
المنعم عليه حيث ظلم بعد هذه النعم والكرم بسكونه
الصفحه ٣٥١ : لِتَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ
السِّنِينَ وَالْحِسابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْناهُ
الصفحه ٣٥٢ : في مشاهدة
الذات ، والوقوف على مقامات الدنو ، وأوقات الحالات ، بقوله سبحانه : (وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ
الصفحه ٣٦٠ : وزن الأعمال وكيل الأحوال مخلصا صادقا يعطيه الله لطائف كرمه وجوده ما لا يحصى
عددها ، ويصف له جميع
الصفحه ٣٩١ : تنزيهه عن العدد ، وعلة الابتداء لم يكن محلا للحوادث بقوله
: (لَمْ يَتَّخِذْ
الصفحه ٣٩٢ : وعلل الحوادث
فردانية حقيقية منزهة عن أوهام المشيرين إليه بعلل الخيال والوهم والعدد والمدد ،
أمره بأن
الصفحه ٤٠٠ : ثقيلة
لا ينبههم صفير الخفير ، ولا دعوى الداعي الخبير في كهف البدن (سِنِينَ) ذوات عدد أي : كثيرة أو
الصفحه ٤٤٧ : الحدثان ، وكيف ذلك والحوادث
منتهية ، وصفات الأزلية منزهة عن نقائض الحدوثية والعدد والمدد من قبل الخليقة