الصفحه ٣٥٤ : كنت المملي على حفظتك ما زيد فيه ولا نقص منه ، ومتى أنكرت من ذلك شيئا يكون
الشاهد فيه منك عليك ، قال
الصفحه ٥١١ : .
(لَقَدْ أَنْزَلْنا
إِلَيْكُمْ كِتاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ (١٠) وَكَمْ قَصَمْنا
مِنْ
الصفحه ٥٢٥ : وَأَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كانُوا يُسارِعُونَ
فِي الْخَيْراتِ وَيَدْعُونَنا رَغَباً وَرَهَباً
الصفحه ٥٣٦ :
، ولمن بعده من الأولياء والصديقين إلى يوم القيامة ، وببناء فيه آثاره ، وأمرنا
الخليل عند بنائه ألا يرى
الصفحه ٢٦٨ : التقصير في القيام بشكر المنعم.
قال : أيضا
النعمة أزلية كذلك يجب أن يكون شكره أزليّا ، واعلم أن لك نفسا
الصفحه ٤٢٥ : الوصال
ورؤية الكمال والجلال والجمال.
قال ابن عطاء :
على آرائك الأنس في رياض القدس في حجاب القرب وميادين
الصفحه ١٠٤ : أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ (٣))
(الر) : الألف إشارة جميع التأويلات التي جرت في سوابق الأزل
الصفحه ١٠٦ : : «إنه ليغان على قلبي ، وإني لأستغفر الله في كل يوم
سبعين مرة» (١) ، ومن جملة استغفاره عليهالسلام في هذا
الصفحه ٣١١ :
لا يلحقه كراهية بعد ، إلى أن علم إلى أين مقصده ، وبأمر من قام وقصد.
وقال الجنيد :
في هذه الاية
الصفحه ٤٠٥ : لَبِثْنا يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قالُوا
رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ
الصفحه ٢٠٦ : «الدعوات الكبرى» (٢ / ١٩) ، وابن السني في «عمل اليوم
والليلة» (٢ / ٣١) بنحوه.
الصفحه ٣٩٨ : على عد الكواكب السبعة السيارة وطبقها ، فكما سخرها الله تعالى
في تدبير نظام علم الصورة ، كما أشار إليه
الصفحه ٤٠١ : إلى الله ، فإن الناس مختلفون في زمان الغيبة.
يقول بعضهم :
يخرج أحدهم على رأس كل ألف سنة ، وهو يوم
الصفحه ٤٢٤ : بتوفيق الأزل في الغي (وَمَنْ ضَلَ) [يونس : ١٠٨] ، (فَلا يَضِلُ) [طه : ١٢٣] إلا بسابق قدر الحق.
قال ابن
الصفحه ٥٤٤ : يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (٦٩) أَلَمْ تَعْلَمْ
أَنَّ اللهَ