الصفحه ١٨٠ : الصدق ، ورؤية صديقه ، فقال : (إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنا مَكِينٌ
أَمِينٌ).
وقال الشبلي :
فلمّا كلمه
الصفحه ٢٢٧ : أن يعقبه رجّة الفراق.
كما قيل :
أيّ يوم
سررتني بوصال
لم ترعني
ثلاثة بصدود
الصفحه ٤٤٤ :
الأرض ، وإذا أحب انقلبت له الأعيان ، وإذا شاء مشى على الماء ، وإذا هوى
طار في الهواء ، وكذا من
الصفحه ٥٣٢ : مُنِيرٍ (٨) ثانِيَ
عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ لَهُ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ
يَوْمَ
الصفحه ٥٤١ : الذباب في اليوم
الصائف». وما لو بدا لكم لرأيتموه على كل سهل وجبل كلهم باسط يده فاغر فاه ، وما
لو وكل
الصفحه ٣١ : فِي قُلُوبِهِمْ إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِما أَخْلَفُوا اللهَ ما
وَعَدُوهُ وَبِما كانُوا يَكْذِبُونَ
الصفحه ٨٦ : الرزق هي حلاوة الشهود. وهي لمن كمل
إيمانه وصدقه في الحياة الدنيا ، وتصفو له إلى يوم القيامة ، فهي حلال
الصفحه ١٣٢ : يَوْمٍ مُحِيطٍ (٨٤) وَيا قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيالَ
وَالْمِيزانَ بِالْقِسْطِ وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ
الصفحه ٥٦١ :
ورد إلى حظ الحق فيه.
وقال الواسطي :
الواقفون مع العارف على مقدار تأثير أنوار الحق فيهم لا على
الصفحه ٦٢ : لكم يوم الميثاق ، والإشارة فيه أن الصفر نسيج الشعر
وغيره.
والعناج :
الخيط الذي يشد من أسفل الدلو
الصفحه ٨٨ :
فإن وعد الله في ذلك حق لا يخيب رجاء الصادقين ، ولا يخلف مواعيد المقربين.
قال بعضهم :
المغيرون
الصفحه ٩٨ : ليغان على قلبي ، وإنّي لأستغفر الله في كل يوم
سبعين مرة» (٢) ، وكيف قال : «نحن أولى بالشكّ من إبراهيم
الصفحه ١٦٥ :
رَبِّكَ
فَأَنْساهُ الشَّيْطانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ
(٤٢) وَقالَ
الصفحه ٢٤٩ :
عليهالسلام : «في آخر الزمان لا يبقى صاحب موافق إلا في أطراف
الأرض ، وكل واحد منهم في كل يوم أجر مائتي شهيد
الصفحه ٣٢١ : فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ
وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٦٣) وَما