الصفحه ٢٩٩ : أن
الفراسة على عشرة مراتب : فبعض الفراسة يحصل بعين الظاهر ورؤيتها إلى منقلبات
الايات والأفعال في عالم
الصفحه ٣٠٤ : سبعا من المعاني أربعة عشر خلقا من أخلاقه ، مثل :
الرحمة والشفقة والعفو والصفح والكرم والظرافة واللطافة
الصفحه ٤٢٦ : الأحوال
فموضعه النيران.
قال الأستاذ :
يقيم كل واحد يوم العرض في شاهد مخصوص ، ويلبس كلا بما هو أهله ، فمن
الصفحه ١٤٥ :
الذات ، والصحو في الصفات ، فإذا قرر هذه المقامات يؤمنه من زوال الشرف ،
ومحو المحو عنه به ، فقال
الصفحه ٢٩٠ : يَوْمِ الدِّينِ) رجمت بأحجار القهر من مكان اللطف إلى معدنه ؛ لأنه كان
فيه عارية قد قصد باللعنة إلى يوم
الصفحه ٢٠١ :
ثم بيّن أنه
تعالى إذا أراد أن يكرم عبدا ألهمه الصبر في بلائه والتقوى في عباده بقوله : (إِنَّهُ
الصفحه ٤ :
وما أشد ذلك لا
سيّما إذا كانت بغتة على غير رقبة في أزمنة السليمة :
فتنبّأ بخير
والدّنا
الصفحه ٣٥٣ : طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ كِتاباً
يَلْقاهُ مَنْشُوراً (١٣) اقْرَأْ كِتابَكَ
الصفحه ٨ : ).
(لَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ
فَلَمْ
الصفحه ١٦٣ : الخطر ،
ولو صبر حتى غاص في بحر الوحدانية لم يحتج إلى الفرار إلى الباب ، وإن تمكن في
رؤية الحق وبرهانه
الصفحه ١٨٥ : يعرفه
بما استحقه من أوصاف القدم وصفات الأزل.
قال جعفر في
قوله : (لا تَدْخُلُوا مِنْ
بابٍ واحِدٍ) : نسي
الصفحه ٢٩١ :
فَأَنْظِرْنِي
إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) أراد بذلك إيذاءهم ، وإلقاء نيران ضلاله إلى عباد الله
، وظن
الصفحه ٤٤٥ : وجوه الناس ، وطلب الرياسة
__________________
(١) في قوله : (فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ١١٩ :
السعادة ، ومن أجري له في السبق الشقاوة كتب له بالشقاوة : (وَقالَ ارْكَبُوا فِيها بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٣٦ :
وهو غدك فلا تشغل به ولا تهتم له ، واليوم الموعود : فاجعله من بالك ،
واذكره على كل أحوالك ، واعمل