الصفحه ٣١٠ : : (وَلَكُمْ فِيها جَمالٌ حِينَ تُرِيحُونَ
وَحِينَ تَسْرَحُونَ) أي : هي زينتكم بالظاهر ، وللعارفين في سرجها
الصفحه ٣٢٠ :
وَالشَّمائِلِ سُجَّداً لِلَّهِ وَهُمْ داخِرُونَ (٤٨) وَلِلَّهِ يَسْجُدُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٢٥ : ))
قوله تعالى : (وَاللهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ
فِي الرِّزْقِ) الأرزاق منقسمة على أهل سلوك المعارف
الصفحه ٣٣٤ :
الأقوال عهود ، وفي الأفعال عهود ، وفي الأحوال عهود ، والصدق مطلوب منك في جميع
ذلك ، وعلى العوام عهود
الصفحه ٣٤٥ :
صبره بالله لا بنفسه ؛ فقال : (وَما صَبْرُكَ إِلَّا
بِاللهِ).
قال النوري :
في هذه الاية هو الصبر
الصفحه ٣٥١ :
وأقومها في مسالكهم إلى الله بقوله سبحانه وتعالى :
(إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ
الصفحه ٣٦١ :
يذكر اللسان مع الحواس الأخرى ظاهرا ، ولكن في قوله : (وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) أي
الصفحه ٣٨٤ : فيها والإتيان بالملائكة ، وسائر
الممتنعات المتخيلة ، وأجيبوا بقوله : (قُلْ لَوْ كانَ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٣٨٨ : : ما أنزلنا القرآن إلا بعد زوال بشرية النبي صلىاللهعليهوسلم بالكلية في مقام الفناء ، وانتفاء الحدثان
الصفحه ٣٩٦ : ابن عطاء :
أحسن إعراضا عنها وتركا لها.
وقال سهل :
أحسن توكلا علينا فيها.
وقال أيضا :
حسن العمل
الصفحه ٤٣٠ :
الخلق عند كونه ، وإيجاد الحق وجوده تكون منقصة في نظر العدم ، وكيف تكون
ذلك القدم منزه عن المعية
الصفحه ٤٣١ : .
(وَإِذْ قالَ مُوسى) ظاهرة على ما ذكر في القصص ، ولا سبيل إلى إنكار
المعجزات وإما باطنه.
قوله تعالى
الصفحه ٤٤٧ : ،
فلو كان بالمثل هذه البحور والأقلام والأيدي ، تكتب ما في قلب عارف في ساعة من
كلام الحق وخطابه وحديثه
الصفحه ٥٢١ :
وجدت صفاء
قلبي في همومي
إذا كانت
همومي في رضاكا
لقد طالت
الصفحه ٥٤٣ :
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ هاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ ماتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ