الصفحه ٤١٩ :
حقيقيّا إلا بنعت فناء ما دونه ، فإذا فني الحدث في القدم صار الذكر صافيا.
وأيضا : (وَاذْكُرْ
الصفحه ٤٤٣ : قَوْلاً (٩٣) قالُوا يا
ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ
الصفحه ٤٥٠ : والأبد وسر الصفات والذات ولا يعرفها إلا حبيب من حبيب
الحبيب مع حبيب غائب في الحبيب حاضر مع الحبيب ، سكران
الصفحه ٤٥٩ :
فيما رميت به ، وبراءة نفسه فيما يدعى فيه ، ولي رمز ها هنا لما أراد
سبحانه أن ينطق عيسى بكلمة
الصفحه ٤٨٤ :
عن ذلك ، فلم يعرف موسى في ذلك الوقت إشارة الحق ، فقال : معي عصاي ، ولو
لقال : هي موضع آياتك ومسقط
الصفحه ٤٩٧ : فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ
الصفحه ٤٩٨ : وَالسَّلْوى (٨٠) كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَلا
تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي
الصفحه ٥٢٤ : » (٢) ؛ فلما رأى ما رأى استطاب الموضع ، وظن أن لن يدرك ما
أدرك في الدنيا بعد فغاب الحق عنه فاهتم ودعا بالنجاة
الصفحه ٥٤٩ :
سورة المؤمنون
بسم الله الرّحمن الرّحيم
(قَدْ أَفْلَحَ
الْمُؤْمِنُونَ (١) الَّذِينَ هُمْ فِي
الصفحه ٥٥٠ : حفظ قلوبهم عن الوساوس عند جريان صفاء
المواصلة وحلاوة المداناة والاستقامة في المناجاة.
ثم وصف هؤلا
الصفحه ١٦ :
وصوله إليها ، وما يرى من وصال الحق ، وكشف جماله أقل من قطرة في البحار.
قال النهر
جوريّ : الدنيا
الصفحه ١٩ :
يجوز أن يكون في ذلك الحال ، فقال له : (لا تَحْزَنْ إِنَّ
اللهَ مَعَنا).
قال أبو بكر بن
طاهر
الصفحه ٢٠ : ، وثقالا بالقبض.
قال ابن عطاء :
خفافا بقلوبكم ، وثقالا بأبدانكم.
وقال أبو عثمان
: خفافا وثقالا في وقت
الصفحه ٤٠ :
السرور ، فلا يزال طائرات بأجنحة الرضا في قضاء البقاء بنعت الفرح بالمنى.
فإذا تلبّست
بأشباحها
الصفحه ٥١ :
ولي أيضا لطيفة
في حقّ المؤمنين ، أنّ الله سبحانه ذكر أوصاف هؤلاء الكبراء من أهل المقامات
والدرجات