الصفحه ٣٤٧ : الحدث ، فدنا منه ثم تدلى عنه ، ثم فني فيه ، فكان
بين فنائه قاب قوسين ، قوس الأزل وقوس الأبد ، فبين
الصفحه ٣٥٨ : بعضهم :
الأوّاب المتبرئ من حوله وقوته ، المعتمد على الله في كل نازلة.
ثم ذكر سبحانه
بعد بر الوالدين بر
الصفحه ٣٦٢ : في يد رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى سمعنا التسبيح ، ثم جعلهن في يد أبي بكر حتى سمعنا
التسبيح ، ثم
الصفحه ٣٦٧ :
(وَرَبُّكَ أَعْلَمُ
بِمَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ النَّبِيِّينَ
الصفحه ٣٦٩ : للنفوس على مرتبتين : الأولى : لها لطمأنينتها
في إيمانها بالله ، والأخرى : لها لامتناعها عن معصية الله
الصفحه ٣٧٠ :
من معرفة الإلوهية ، وهكذا حال من خرج من عنده الأسد إذا كان في أجمة ، لكن
تفحّص حاله عند الأسد
الصفحه ٣٧٦ : ؛ حتى كاد أن يساوي خوف الواقعين للمخالفة ، وهذا الفرق
بين الخواص والعوام أنهم يخافون في الهمة ما لا
الصفحه ٣٧٧ :
مَحْمُوداً) المقصود من تهجد الليل : كشف جمال ذاته للمصلين في جوف
الليل ، وذلك المقام المحمود
الصفحه ٤٠٣ :
قال الجنيد في
قوله : (وَزِدْناهُمْ هُدىً) جعلناهم أئمة المهتدين.
وقال بعضهم :
سهّلنا لهم طريق
الصفحه ٤١٨ :
فأعلم معنيين : إثبات الكسب وسبق التقدير ، وأبهم أسرار المسببة على الكل
في بيان الاستثناء بقوله
الصفحه ٤٢٨ : المعلومة المشوبة بالتفات سره إلى غير الحق.
قال أبو حفص :
أشد آية في القرآن على قلبي قوله : (وَوَجَدُوا ما
الصفحه ٤٦٧ : بذلك لا غير وأمره بالصبر في عبادته ، وأوضح الحجة بأن لا
شريك له في ملكه ولا ضد له في سلطانه ولا ندب له
الصفحه ٤٦٨ : أنتم ، والعدم في العدم معدوم
والقد في القدم معروف ، لو يعرف العارف أوائل كونه فني في لحظته في حياء الحق
الصفحه ٤٧٦ : ضعفه عن وارد الألوهية
فطلب في ملكه وسلطانه عرشا معنويّا روحانيّا ملكوتيّا رحمانيّا جبروتيّا ، وذلك
قلب
الصفحه ٤٨٠ :
من شجرة القدم فانجذب إلى قرب مغناطيس الصفات ورأى لطائف مشاهدات الذات ،
كأنه هو في رؤية المعاني