الصفحه ٢٤ : وَهُمْ يَجْمَحُونَ (٥٧) وَمِنْهُمْ
مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَإِنْ
الصفحه ٦٥ : بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ (٥) إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما خَلَقَ
الصفحه ٨٧ :
التوحيد وزوال الحدث في القدم ، وجعل المشيئة مشيئة واحدة ، وهي المشيئة
التي لا مدخل فيها لمشيئة
الصفحه ١٢٣ : بجبروته وخاضع ملكوته ، أي : إن لم تغفر لي ترك الأدب
وترحمني بتسهيل أمر الربوبية في العبودية عليّ أكن من
الصفحه ١٤٣ : بِهِ فُؤادَكَ وَجاءَكَ فِي هذِهِ الْحَقُّ
وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرى لِلْمُؤْمِنِينَ).
قال الجنيد :
خلقهم
الصفحه ١٥٣ :
وقال الجنيد :
ما أوقعهم في الحسد إلا ما أظهر من شفقته عليه بهذا القول.
قوله تعالى : (قالُوا
الصفحه ١٥٤ : يصدق صاحبه في عيون الصادقين.
قال عليهالسلام : «المتشبّع بما لم يعط كلابس ثوبي زور ، ومن كذب وقع
كذبه
الصفحه ١٨٣ : بِهِ فَلا
كَيْلَ لَكُمْ) بأن ليس من دأب الفتيان طلب العرض بالإحسان ، والإشارة
فيه أن من لم يأت في طريق
الصفحه ٢١٠ : ) وبيّن مكانته في قربه وساحة كبريائه بقوله : (أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ) حيث كاشف جمالك
الصفحه ٢١٢ : نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ
الصفحه ٢١٣ : العرفان ؛ فيندرج فيها أنوار العقول.
ولي ها هنا
دقيقة فيها مشابهة كلام الكبراء في هذه الاية أدق مما ذكرت
الصفحه ٢٦٥ :
شاء بأهل العناية والسعادة ، ويفعل ما يشاء بأهل البعد ببعادهم عن قربه ليس
عليه في إبرام حكمه نقص
الصفحه ٢٧٤ : ، وهذه من شرائط المعرفة ، فمن
لم يسبح في بحر النفي بنعت الفناء لوجدان عين الحقيقة ، وحق البقاء لا يبلغ
الصفحه ٢٩٢ : ؛ لأنه بإياه ، والمخلص جاوز حد الخطر ؛ لأنه لا
به (١).
وقال بعضهم في
قوله : (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ
لَكَ
الصفحه ٣٣٧ :
نحن في أكمل
بالسرور ولكن
ليس إلا بكم
يتم السرور
غبت ما نحن