الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوسلم ، وطهره وتولى نفسه تطهير قلوب العاصين ، فقال : (وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ
غِلٍ) لا تقديما
الصفحه ٣١٢ : مُسَخَّراتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ (١٢) وَما ذَرَأَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٤٨ :
مقاما لم يسمع فيه جبرائيل مع عظيم محله.
وسبب بداية
المعراج الذهاب إلى المسجد الأقصى ؛ لأن هناك
الصفحه ٣٥٧ :
الدرجات العلى ، وأعظم درجة في الاخرة التخطي إلى بساط القرب ومشاهدة أعلى
وأجل.
قوله تعالى
الصفحه ٤٣٨ :
بتذلل النفس في الطريقة ، فلما أبوا أن يضيفوهما نزلا من مقام السؤال إلى
الكسب والكسب من أوصاف
الصفحه ٤٧٢ :
وتعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا) في هذه
الصفحه ٤٧٩ : ما في القلب ، والقلب لا يقف على أسرار الروح ، والروح لا سبيل
له إلى حقائق السر ، والذي هو أخفى من
الصفحه ٤٩٠ : : وقع سؤلك محل خاصيتك التي صدر منا في الأزل فبتلك الخاصية سألت عنا
مأمولك ، وقد أعطيناك سؤلك : (وَلَقَدْ
الصفحه ٥١٠ : (٥))
(اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ (١)) إن الله سبحانه حذّر الجمهور من مناقشته
الصفحه ٥٣٩ :
ثم وصفهم
بالإخبات والتواضع والخنوع والخشوع في عظمته وجلاله وكبريائه وبشرهم بدوام وصاله
بقوله
الصفحه ٥٥١ :
قال ابن عطاء :
كل ما سوى الله ؛ فهو لغو.
قال محمد بن
الفضل في قوله : (وَالَّذِينَ هُمْ
الصفحه ٥٥٣ :
الصفات ؛ فمطر عليها وبل بحر الألوهية ، وخمرها بأيدي العزة ، وصورها بنقوش
خاتم الملك ، وألقاها في
الصفحه ١٥ :
، ومناسكا للعبادات ، وشرّفها لكشف المشاهدات ، ومنعهم فيها عن التمتّع والتنعّم ،
وأمرهم فيها بالتعطّف ، وأمهل
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوسلم رياء وسمعة ونفاقا ، وصدّ الخلق عن الدخول في الإسلام.
كذلك في زماننا
هذا لبسوا الصوف ، وأظهروا
الصفحه ١٢٠ : والصفات ، وغرق منها ما
دون الذات والصفات في الذات ، والصفات من النفوس ، وهواجسها والشياطين ووساوسها