الصفحه ٦٧ : فنيت بصولة الذات في عين الذات ، والقلوب بقيت المشاهدة
الصفات في عين الصفات ، فشمس الذات غير محجوبة في
الصفحه ٩٢ :
إذا كوشفت له أنوار جمال الذات استأنس بها ، وفرح بمواصلتها على الدوام ،
ثم دخل في نور البسط
الصفحه ٩٣ :
(الَّذِينَ آمَنُوا
وَكانُوا يَتَّقُونَ (٦٣) لَهُمُ الْبُشْرى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي
الصفحه ١٥٥ : يَعْمَلُونَ (١٩) وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ
دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ (٢٠
الصفحه ٢١٦ : وَجَعَلَ فِيها رَواسِيَ
وَأَنْهاراً وَمِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ جَعَلَ فِيها زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي
الصفحه ٢٦٩ : ، وسوء النهى جنود القهريات ؛ فاستعاذ به في هذا البلاد
عن جنود القهر الذي معادنها النفس الأمّارة ، أي
الصفحه ٣٠٢ :
كان لفظه الخلاق متعلقا بمعنى الإيجاد والتقدير ، وأيضا فيه إيماء من معنى
الخلق والتخلق كأنه داعي
الصفحه ٤٥٣ :
بالياء ، وختمه بالياء ، وتوسط بين ياءين حاء الحنانية ، فاسمه في الخط
مرسوم موجه يقرأ من أوله إلى
الصفحه ٣٠ :
[آل عمران : ١١٩] ثم بيّن أن هذا الغيظ من تولد نسيانهم قهر الله في بطش
جبروته ، وبروز عظائم أنوار
الصفحه ١١١ :
وهنالك تسلب العبرات ، وهي أرواح ، فتقطر من العيون بتصاعدها ، فإذا نعق في
ساحات هؤلاء غراب البين
الصفحه ١١٨ :
وأيضا : فيه
تقاضا جريان العبودية في مشاهدة الربوبية كقوله عليهالسلام : «أن تعبد الله كأنّك تراه
الصفحه ٢٧٦ :
قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ (١٠) وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ
كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (١١
الصفحه ٣١٧ :
قال الأستاذ :
إن في الدنيا مشاهدة ، وفي الاخرة معاينة ، ثم وصف لهؤلاء المحسنين المتقين بطيب
الصفحه ٣٢٦ :
يوافق حال العارف ، لا يحجبه عن صفاء الوقت حين صدر من الغيب.
قال المحاسبي :
هو الفيء والغنيمة
الصفحه ٣٥٢ : الصفات آية ليل المجاهدة ، فأهل المشاهدة في
رؤية شموس الذات ، وأهل المجاهدة من الصادقين في رؤية أقمار