الصفحه ٢٤٦ : البشرية من الأهل والولد ، ولم يكن بسط
الدنيا له قدحا في ولايته.
قال محمد بن
الفضل : جعلنا لهم أزواجا
الصفحه ٤٨٥ :
ليربط على قلبه لعلمه بما يبديه في شهود الكبرياء.
وقال أيضا :
أحب الله أن ينبسط موسى في الكلام
الصفحه ٤٩٦ :
فيه إلى الأجسام والهياكل ؛ لأن الأرواح من عالم الملكوت ، ولو لا أنها
سترها الحق بقوالب ترابية
الصفحه ١٠٠ :
فجازهم من سطوات القهر ؛ لأن رحمته سبقت على غضبه ، ولولا كشف جماله لهم
لبقوا في حجاب النكرة
الصفحه ١٦٩ : » (١).
وعن أبي فروة
قال : كان يوسف عليهالسلام إذا سار في أزقة مصر يرى تلألؤ وجهه على الجدران ، كما
يرى نور
الصفحه ٢٢٣ : بأن يستدل ،
والعالم على الحقيقة هو الحق ـ جل وعلا ـ الكبير في ذاته المتعال في صفاته.
قال جعفر : كبر
الصفحه ٢٣٠ : ودعاؤه به إلى مشاهدة الصفات في الفعل وهو مقام مشاهدة الالتباس ؛ فمن
أجابه يقع في بحر العشق الذي يعرفه
الصفحه ٢٥١ :
قال عليهالسلام في وصفهم : «إنّ في أمتي محدّثين مكلّمين ، وإنّ عمر
منهم» (١).
وله لسان
العموم
الصفحه ١٧ :
من قلزم القدم.
ولو لا تلك
الأهلية لما كان فردا في الصحبة ، وكان الصدّيق في منزل ما كان محمد
الصفحه ٢٧ :
لمنال حظ أو
لحسن ماب
(وَفِي
الرِّقابِ) : هم الذين رهنت قلوبهم بلذة محبة الله وبقيت نفوسهم في
الصفحه ٩٠ : وَبِرَحْمَتِهِ
فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) : حكم في الأزل باختصاص أهل وده أن يختارهم
الصفحه ١٤٦ :
الثلاث علامات المعارف ، المعرفة في الصفات القديمة المبينة أنوارها في
قلوب الصديقين ، وآثارها في
الصفحه ١٦٧ : : (وَقالَ نِسْوَةٌ فِي
الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَها
حُبًّا
الصفحه ١٧٧ :
انظر كيف كان
أدبه عليهالسلام حيث لم يذكر زليخا ، وذكر النسوة ، وغرضه في ذلك زليخا
، ولكن أخرج
الصفحه ١٩١ :
روحه في بدء الأمر أمانته من ودائع أسرار ملكوته وجبروته في غيب الأزل ،
وأيضا أي نحن لا نفشي