الصفحه ٢٩٦ : ؛
فإنه الغفران الحقيقي.
قال سبحانه : (لا يَمَسُّهُمْ فِيها نَصَبٌ) وانحسم باب القهر بقوله : (وَما هُمْ
الصفحه ٣٠٠ : إذا أراد فتح باب الغيب ألقى في النفس الأمارة آثار بواديه ، إما محبوبا
فتتمنى ، وإما مكروها فتفزع ، ولا
الصفحه ٤٨٢ :
الربوبية في مكان عبوديته حتى يصيره متصفا بصفاته متحدا بمحبته مستغرقا في
جمال أوليته وآخريته ليخرج
الصفحه ٣٢٩ : أسماعا من نور سمعه ، وكساكم أبصارا من نور بصره ، وأودع
في قلوبكم علوم غيبه ، بأن حلاها بحلية فطرة الإسلام
الصفحه ٢٨٨ :
بهائه وتخضعوا لجلاله بقوله : (فَإِذا سَوَّيْتُهُ
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ
الصفحه ٥٣٨ : خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ) حرماته مقام الاتصاف والاتحاد ؛ فمن اتصف بصفاته ،
وتوحد بتوحيد ذاته يقع في بحر
الصفحه ١٤٤ : بباطنه ، وخصوص الخصوص في تجلي الحق فيه ،
وحقيقة القرآن هو الصفة الأزلية ، فإذا انكشف القرآن بأصله فقد
الصفحه ٢٨٣ : لَواقِحَ) فقلوب تلقح بالبر ، وقلوب تلقح بالفجور ، وما روي في
الأخبار قلوب الأبرار تغلي بالبر ، وقلوب الفجار
الصفحه ٤٣٦ : كان عند الخضر في ذلك الوقت
فساعده التوفيق ، فعرف منه أبواب تلك الأسرار المكتومة ، فدخل في باب علم
الصفحه ١٢٩ : بقوله : (وَلا تُخْزُونِ فِي
ضَيْفِي) ، وحكمة إنشاد باب الفراسة على إبراهيم ولوط أنهما كانا
في محل البسط
الصفحه ١٥٢ : الذِّئْبُ) فقالوا : أكله الذئب ، ولمّا قال لهم : (لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ) ، أصابهم في ذلك ما حذر
الصفحه ١٩٥ : روح الناطقة في أضيق طريق من شريان الدماغ ، فلما احترق السبيل انسد
باب الباصرة ، وابيضت عيناه من
الصفحه ٢٣٨ : : (وَالْمَلائِكَةُ
يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ) أي : من كل أبواب الأهلية بينهم وبين الملائكة في مقام
الصفحه ٤٥١ :
حال السؤال على باب جبروت ذي الجلال ، وكان في دعائه موقنا ؛ لأن قلبه شاهد مقام
استنشاق نفحة الإجابة
الصفحه ٤٧٨ : حديثه الخفي الذي يصدر منه لطلب مزيد الصفاء من فيض الذكر ، وسر ذلك السر فرع
الملك باب سره بنعت تحريكه إلى