إبراهيم يظهر لهم أنها أصنام عاجزة لا تستحق العبادة |
٣ / ٤٩٢ ـ ٤٩٣ |
قومه يحكمون عليه بالحرق ، ويرمونه في النار ؛ فينجيه الله تعالى |
٣ / ٤٩٢ ـ ٤٩٣ |
بيّن الله له مكان البيت الحرام للعبادة مع التوحيد الخالص ، وعدم الشرك |
٣ / ٥٣١ ـ ٥٣٢ |
أمره أن يطهر بيته من الكفر والأوثان والدماء ؛ للطواف والصلاة |
٣ / ٥٣١ ـ ٥٣٢ |
أمره الله أن يؤذن ، وينادي الناس إلى الحج |
٣ / ٥٣١ ـ ٥٣٢ |
أذانه بالناس ، وإيصال صوته بقدرة الله تعالى إلى جميع بقاع الأرض |
٣ / ٥٣٥ |
سؤاله لأبيه وقومه عما يعبدون |
٤ / ١٢٠ ـ ١٢١ |
جوابهم أنهم يعبدون باستمرار أصناما ، آلهة |
٤ / ١٢٠ ـ ١٢١ |
سؤالهم إن كانت هذه الأصنام تنطق ، أو تسمع ، أو تضر ، أو تنفع |
٤ / ١٢٠ ـ ١٢١ |
جوابهم أنهم وجدوا آباءهم يعبدونها ، فعبدوها تقليدا |
٤ / ١٢٠ ـ ١٢١ |
إعلان عداوته لكل ندّ وشريك لله تعالى |
٤ / ١٢٢ ـ ١٢٣ |
إظهار أوصاف رب العالمين المستحق للعبادة ، فهو الهادي والمحيي والمميت والغافر والمطعم |
٤ / ١٢٢ ـ ١٢٣ |
أخطاؤه التي يطمع أن يغفرها الله له |
٤ / ١٢٢ ـ ١٢٣ |
دعوته لقومه أن يعبدوا الله ، وأن يتركوا عبادة الأوثان التي لا تضر ولا تنفع ولا تملك رزقا |
٤ / ٢٢٧ |
بيانه لهم أن الشكر لله الرازق المنعم ، وأن مهمته التبليغ والبيان ، فكان جواب قومه أن تشاوروا في قتله أو تحريقه ، واتفقوا على تحريقه ، فنجّاه الله من النار |
٤ / ٢٢٧ ـ ٢٣٠ |
قومه تجمعهم المودة على عبادة الأوثان ، ويوم القيامة يكفر بعضهم ببعض ، ويلعن بعضهم بعضا ، ومأواهم النار |
٤ / ٢٢٩ ـ ٢٣٠ |
آمن له لوط ، وهو ابن أخيه |
٤ / ٢٣٠ ـ ٢٣١ |
هجرة إبراهيم إلى الله تعالى |
٤ / ٢٣٠ ـ ٢٣١ |
وهب الله له إسحاق ويعقوب |
٤ / ٢٣٠ ـ ٢٣١ |
آتاه الله أجره في الدنيا وفي الآخرة |
٤ / ٢٣٠ ـ ٢٣١ |
لما شبّ إسماعيل قال له أبوه إبراهيم : إني رأيت في المنام أني أذبحك |
٤ / ٢٦٣ ـ ٢٦٥ |
ذكر الخلاف فيمن هو الذبيح إسماعيل أم إسحاق |
٤ / ٢٦٣ ـ ٢٦٤ ـ ٤٦٧ ـ ٤٦٨ |
فداه الله بذبح عظيم القدر بعد أن وافق أباه ، وأضجعه أبوه للذبح |
٤ / ٢٦٣ ـ ٢٦٥ |