الصفحه ٥٨ : والحاكم وصححه وابن
مردويه والبيهقي في الدلائل والضياء في المختارة عن أبيّ بن كعب ، قال : لما قدم
رسول الله
الصفحه ١٣٤ : ، ويعرف أساليبه.
وقد أخرج
الفريابي وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن
الصفحه ١٣٨ : النحويين. قال : وسمعت علي بن سليمان يقول : سمعت محمد بن
يزيد يقول : هذا من غلط العلماء ، وإنما يكون بشبهة
الصفحه ١٤٨ : الكلام في هذا. وقرأ علي بن الحسين
وقتادة مبصرة بفتح الميم والصاد ، أي : مكانا يكثر فيه التبصر ، كما يقال
الصفحه ١٨٦ : ، ويؤيد ذلك
قراءة النعمان بن سالم عن جانب ، ومحلّ عن جنب : النصب على الحال إما من الفاعل ،
أي : بصرت به
الصفحه ١٩٢ : . وقرأ طلحة بن مصرف «نسقي» بضم
النون من أسقى (وَأَبُونا شَيْخٌ
كَبِيرٌ) عالي السن ، وهذا من تمام كلامهما
الصفحه ٢٣٠ : الأجرة ، وكثرة العطاء من الربّ سبحانه.
وقد أخرج ابن
أبي شيبة ، وعبد بن حميد ، وابن المنذر ، وابن أبي
الصفحه ٢٩٩ : ، والطيالسي ، وسعيد بن منصور ، وعبد الله بن أحمد في زوائد
المسند ، وابن منيع والنسائي وابن المنذر ، وابن
الصفحه ٣١٦ :
الحائك التي يسوّي بها السداة واللحمة : صيصية ، ومنه قول دريد بن الصمة :
فجئت إليه
الصفحه ٣٢١ : في الآية ، فقال ابن عباس ، وعكرمة ، وعطاء ، والكلبي
، ومقاتل ، وسعيد بن جبير : إن أهل البيت المذكورين
الصفحه ٣٢٤ : : مقارنة الرجال في القول حتى يطمع الذي في قلبه مرض.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن محمّد بن سيرين قال
الصفحه ٣٢٩ : ، والترمذي وغيرهم عن أنس قال : جاء زيد بن حارثة يشكو زينب إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فجعل رسول الله
الصفحه ٣٣٠ :
كانَ
مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ) قال : نزلت في زيد بن حارثة. وأخرج أحمد ، ومسلم عن أبي
الصفحه ٣٣٥ : ، ولكنه إشارة إلى ما
هو أفضل كالقيد الأوّل المصرّح بإيتاء الأجور ، وهكذا قيد المهاجرة في قوله : (وَبَناتِ
الصفحه ٣٣٧ : ، وابن سيرين ، وأبي بكر ابن عبد الرحمن بن الحارث بن
هشام ، وابن زيد وابن جرير. وقال أبو أمامة بن سهل بن