الصفحه ٥٥٨ : عليه من المسموعات والمبصرات خافية.
وقد أخرج
الفريابي ، وعبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر ، وابن
الصفحه ٥٦٣ : : يوسف بن يعقوب ، والمعنى : أن يوسف بن يعقوب جاءهم
بالمعجزات ، والآيات الواضحات من قبل مجيء موسى إليهم
الصفحه ٥٧٨ : قول
الجميع. وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس ، وابن الزبير أنها نزلت بمكة. وأخرج ابن
أبي شيبة ، وعبد بن
الصفحه ٦١٦ : صلىاللهعليهوسلم وإسناده عند أحمد في المسند هكذا : حدّثنا حسن بن موسى
حدّثنا قزعة بن سويد عن ابن أبي نجيح عن مجاهد
الصفحه ٦٢١ : والعمل بما شرعه ،
والأوّل أولى.
وقد أخرج أحمد
، وابن راهويه ، وابن منيع ، وعبد بن حميد ، والحكيم
الصفحه ٥ : النساء ، «وعلّموهنّ الغزل وسورة النور». وأخرج سعيد بن منصور
وابن المنذر والبيهقي عن مجاهد قال : قال رسول
الصفحه ١٤ : الرزاق عن عمر بن الخطاب وعليّ وابن مسعود ، قالوا : لا يجتمع المتلاعنان
أبدا.
(إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ
الصفحه ١٦ : : معناه : يلقيه بعضكم إلى بعض. وقرأ محمد بن السميقع
بضم التاء وسكون اللام وضم القاف ، من الإلقاء ، ومعنى
الصفحه ١٩ : الله وعلقمة عن عائشة أن الذي تولى كبره عبد الله بن أبيّ
وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما عن مسروق قال : دخل
الصفحه ٢١ : كانت هذه الأمور في جانب عبد الله بن أبيّ رأس المنافقين ، وإن كانت في مشركي
مكة فإنهم ملعونون (فِي
الصفحه ٣٠ : ، والأوّل أولى لما تقرر في السنة
أن الإسلام يجبّ ما قبله.
وقد أخرج ابن
مردويه عن عليّ بن أبي طالب قال
الصفحه ٣٢ : أبي داود هكذا : حدّثنا محمد ابن عيسى حدّثنا أبو جميع سالم بن
دينار عن ثابت عن أنس فذكره. وأخرج عبد
الصفحه ٣٦ : : (إِنْ يَكُونُوا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ). وأخرج عبد الرزاق في المصنف وعبد بن حميد عن
الصفحه ٣٩ : ، والمباركة :
الكثيرة المنافع. وقيل : المنماة ، والزيتون من أعظم الثمار نماء ، ومنه قول أبي
طالب يرثي مسافر بن
الصفحه ٤٣ :
وصححه وابن مردويه عن أبيّ بن كعب (اللهُ نُورُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ، مَثَلُ نُورِهِ) قال : هو