الصفحه ٣٥٦ :
بني إسرائيل فرأوه عريانا أحسن ما خلق الله ، وأبرأه ممّا يقولون ، وقام
الحجر فأخذ ثوبه فلبسه وطفق
الصفحه ٤٠٥ : ) قال : كلهم ناج وهي هذه الأمة». وأخرج الفريابي ، وعبد
بن حميد عن ابن عباس في الآية قال : هي مثل التي في
الصفحه ٤٣٣ : ، والنصارى فرقة ، والمجوس فرقة ، والصابئون فرقة ، وعبدة
الأوثان فرقة. وقال داود بن الجراح : يمتاز المسلمون من
الصفحه ٤٧٤ : وأربعين ألفا
، ولا يتعلق بالخلاف في هذا كثير فائدة.
(فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ
الْبَناتُ وَلَهُمُ
الصفحه ٤٧٩ : المرسلين» وأخرج ابن مردويه من طريق أبي العوام عن قتادة عن أنس مرفوعا
نحوه بأطول منه. وأخرج سعيد بن منصور
الصفحه ٦٣٦ : . وأخرج عبد بن حميد عنه (وَجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً) قال : لا إله إلا الله (فِي عَقِبِهِ) قال : عقب
الصفحه ٦٦١ : . وأخرج ابن أبي الدنيا ، وابن جرير عن شريح بن عبيد
الحضرمي مرسلا قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣ : الشهادة فلا
تجوز ، وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير عن عمر بن الخطاب أنه قال لأبي بكرة : إن
تبت قبلت شهادتك
الصفحه ٤٤ : كثيرا ، فلا تقوم
به الحجة ولا يسوغ لأجله العدول عن التفسير العربي ، نعم! إن صحت قراءة أبيّ بن
كعب ، كانت
الصفحه ٦٣ : عن مقاتل بن حيان قال : بلغنا أن رجلا من الأنصار وامرأته أسماء بنت
مرشدة صنعا للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٤ : الإنسان من الذكور يكرهه من
الإناث. وأخرج ابن مردويه عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن بعض أزواج النبي
الصفحه ٦٥ : . وأخرج ابن أبي شيبة نحوه عن زيد بن أسلم أن رجلا سأل
النبي صلىاللهعليهوسلم وهو أيضا مرسل. وأخرج أبو
الصفحه ١٠١ : القوام. وقال إبراهيم النخعي : هو الذي لا يجيع ولا يعري ، ولا ينفق
نفقة يقول الناس : قد أسرف. وقال يزيد بن
الصفحه ١١٢ :
أي : رسالة.
وقال العباس بن مرداس :
ألا من مبلغ
عنّي خفافا
رسولا بيت
أهلك
الصفحه ١٣٦ : أَنْ
يَعْلَمَهُ عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ) الهمزة : للإنكار ، والواو : للعطف على مقدّر ، كما
تقدّم