الصفحه ١٧٦ :
ذلك والله تفعل تكلم المؤمن وتكلم الكافر ، أي : تجرحه. وأخرج عبد بن حميد
وابن مردويه عن ابن عمر في
الصفحه ٣٠٥ : سفيان بن حرب بقريش ومن معهم من الألفاف ، وعيينة بن حصن الفزاري ومن
معه من قومه غطفان وبنو قريظة والنضير
الصفحه ٤٠٩ : كانت ، أما بنو آدم
فلذنوبهم ، وأما غيرهم فلشؤم معاصي بني آدم. وقيل : المراد ما ترك على ظهر الأرض
من
الصفحه ٤٣٠ : تعملونه في الدنيا ، أو إلا بما
كنتم تعملونه ، أي : بسببه ، أو : في مقابلته.
وقد أخرج عبد
بن حميد ، وابن
الصفحه ٤٤١ : ،
والأعرج ، وسلام بن المنذر ، وأبو يعقوب الحضرمي «يقدر» بصيغة الفعل المضارع. ثم
أجاب سبحانه عما أفاده
الصفحه ٥٩٦ : ، وقرأ ابن عباس ، وعبد
الله بن الزبير ، وعمرو بن العاص ، وابن عمر : بكسر الميم منوّنة على أنه اسم
منقوص
الصفحه ١٠ : «والمحصنات» بفتح الصاد ، وقرأ يحيى بن
وثاب بكسرها. وذهب الجمهور من العلماء أنه لا حدّ على من قذف كافرا أو
الصفحه ٣١ : ، والسواران.
وأخرج ابن المنذر عن أنس في قوله : (إِلَّا ما ظَهَرَ
مِنْها) قال : الكحل والخاتم. وأخرج سعيد بن
الصفحه ٦٦ :
المزاحمة على الطعام ، فنزلت رخصة في مؤاكلتهم. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد
وأبو داود في مراسيله وابن جرير
الصفحه ٨٢ : وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن
مجاهد في قوله : (وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ) الآية قال
الصفحه ١٥٦ : في المستدرك عن جعفر بن محمد
قال : أعطي سليمان ملك مشارق الأرض ومغاربها ، فملك سليمان سبعمائة سنة وستة
الصفحه ٢١٤ : ، وهو قارون بن يصهر بن قاهث بن لاوي بن
يعقوب ، وموسى هو ابن عمران بن قاهث. وقال ابن إسحاق : كان عم موسى
الصفحه ٢٣٧ :
من آمن بمحمّد من أهل الكتاب ؛ كعبد الله بن سلام ، وسائر من آمن منهم إلا
بالتي هي أحسن ، يعني
الصفحه ٢٧٣ : ، مع أن الراوي لذلك عنه جابر الجعفي ،
وهو ضعيف جدا. وهو لقمان بن باعور ابن ناحور بن تارخ ، وهو آزر أبو
الصفحه ٤٠٣ : : الشديد السواد. وأخرج ابن أبي شيبة ، وعبد بن حميد ، وابن المنذر ، وابن
أبي حاتم عن أبي مالك في قوله