الصفحه ٥٧ :
على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فإذا دعي إلى النبي صلىاللهعليهوسلم وهو محقّ أذعن وعلم
الصفحه ٩٤ : الجمهور إلى أنه راجع إلى ما ذكر من
الدلائل ، أي : كرّرنا أحوال الإظلال ، وذكر إنشاء السحاب وإنزال المطر في
الصفحه ١٩٣ : إلى مكانها (ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقالَ
رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٤٧٣ : أبي حاتم ، والطبراني ، وابن
مردويه عنه في قوله : (سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ) قال : نحن آل محمّد آل
الصفحه ٥٠٣ :
قاصِراتُ الطَّرْفِ أَتْرابٌ) أي : قاصرات طرفهنّ على أزواجهن لا ينظرن إلى غيرهم ،
وقد مضى بيانه في سورة
الصفحه ٦٠٤ : المتمذهبين المحامين على ما درج
عليه أسلافهم فدبوا عليه من بعدهم وليس بنا إلى ذكر شيء من ذلك فائدة كما هو
الصفحه ٢٣٩ : إِلَيْكَ
الْكِتابَ) هذا خطاب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، والإشارة إلى مصدر الفعل ؛ كما بيناه في مواضع
الصفحه ٤٧٠ : الْآخِرِينَ سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ) قرأ نافع وابن عامر والأعرج على آل ياسين بإضافة آل
بمعنى آل ياسين ، وقرأ
الصفحه ٤٧٢ : ، وهو معنى قوله : (وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ أَلْفٍ
أَوْ يَزِيدُونَ) هم قومه الذين هرب منهم إلى البحر
الصفحه ٥٢٧ : ، (ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ
وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللهِ) عدّى تلين بإلى لتضمينه فعلا يتعدّى بها ، كأنه
الصفحه ٥٨٠ : يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ) أي : إنما أنا كواحد منكم لو لا الوحي ، ولم أكن من جنس
الصفحه ٦٦٢ : (وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ) الضمير راجع إلى المولى باعتبار المعنى. لأنه نكرة في
سياق النفي وهي من صيغ العموم
الصفحه ٨٨ : قيل لهما (اذْهَبا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ
كَذَّبُوا بِآياتِنا) وهم فرعون وقومه ، والآيات هي التسع
الصفحه ٩٢ :
(أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا
الصفحه ٢٤٧ : : فلسطين ، وهذه المواضع هي أقرب إلى بلاد العرب من غيرها ،
وإنما حملت الأرض على أرض العرب لأنها المعهود في