الصفحه ١٣٢ : الأيكة اسم البلد كله ، فشيء لا يثبت ، ولا يعرف من قاله ، ولو
عرف لكان فيه نظر ، لأن أهل العلم جميعا على
الصفحه ٣٦٢ : على حذف الجرّ
، أي : بأن اعمل ، والثاني : أنّها المفسرة لقوله : (وَأَلَنَّا) وفيه نظر لأنها لا تكون
الصفحه ٥١٢ :
منها صارت كأنها لم تكن بجنب ما يكون فيه ، وجملة : (قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ
الصفحه ٥٦٦ :
(وَيا قَوْمِ ما لِي
أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ (٤١) تَدْعُونَنِي
الصفحه ١٣٩ : : حين تقوم إلى الصلاة وحدك في قول أكثر المفسرين.
وقال مجاهد : حين تقوم : حيثما كنت (وَتَقَلُّبَكَ فِي
الصفحه ١١ : » : ماداموا في الحياة. ثم بين سبحانه
حكمهم بعد صدور القذف منهم ، وإصرارهم عليه ، وعدم رجوعهم إلى التوبة فقال
الصفحه ٢٨٦ : ءِ
إِلَى الْأَرْضِ) لما بين سبحانه خلق السموات والأرض ، وما بينهما بين
تدبيره لأمرها ، أي : يحكم الأمر
الصفحه ٥٣ :
وحكم رسوله ، فالداعي إلى التحاكم إليهم قد دعا إلى الله وإلى رسوله ، أي :
إلى حكمهما. قال ابن خويز
الصفحه ٢١٧ : خَيْرٌ مِنْها) وهو أن الله يجازيه بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف (وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا
يُجْزَى
الصفحه ٢٧٨ : : (بِغَيْرِ عِلْمٍ) من عقل ، ولا نقل (وَلا هُدىً) يهتدي به إلى طريق الصواب (وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ) أنزله الله
الصفحه ٣٤٢ :
يتحدّثون بالحديث. قال الرازي في قوله : (إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ
لَكُمْ إِلى طَعامٍ) إما أن يكون فيه تقديم
الصفحه ٢٣٠ : حين رأى النار لا تحرقه ، وكان لوط ابن أخي إبراهيم (وَقالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي) قال النخعي
الصفحه ٣٤٨ : : يا رسول الله! قد علمنا السلام عليك
فكيف الصلاة عليك؟ قال : قولوا اللهم صلّ على محمّد وعلى آل محمّد
الصفحه ٥١٥ : »
بالنصب على أنه مفعول مخلصا. وقرأ ابن أبي عبلة برفعه على أن مخلصا مسند إلى الدين
على طريقة المجاز. قيل
الصفحه ٥٢ : وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ (٥٧))
شرع سبحانه في
بيان أحوال من لم تحصل له الهداية إلى الصراط المستقيم فقال