الصفحه ٣٨٦ : ، أو حيل بينهم وبين ما يشتهونه من الرجوع إلى الدنيا (كَما فُعِلَ بِأَشْياعِهِمْ مِنْ قَبْلُ) أي
الصفحه ٣٩٨ :
وأخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها
لا
الصفحه ٤٠٦ : كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ
يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا جا
الصفحه ٤٢٢ : في
حيز ما قبله ، وكذا حكمها إذا كانت خبرا ، وإن كان سيبويه قد أومأ إلى بعض هذا
فجعل أنهم بدلا من كم
الصفحه ٤٢٥ : يتمكن أحدهما من الدخول على الآخر ، فيذهب سلطانه إلى أن
يأذن الله بالقيامة ، فتطلع الشمس من مغربها. وقال
الصفحه ٤٣١ : الاهتمام بأمر الكفار ، ومصيرهم إلى النار وإن
كانوا من قرابتهم. والأولى عدم تخصيص الشغل بشيء معين. وقال
الصفحه ٤٣٣ : الإشارة إلى دين الإسلام
، ثم ذكر سبحانه عداوة الشيطان لبني آدم فقال : (وَلَقَدْ أَضَلَّ
مِنْكُمْ جِبِلًّا
الصفحه ٤٣٧ : يردّ ما
نقلناه عن الخليل سابقا أن الشعر كان أحبّ إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من كثير من الكلام
الصفحه ٤٣٨ : : لأجلهم (مِمَّا عَمِلَتْ
أَيْدِينا) ، أي : مما أبدعناه وعملنا من غير واسطة ولا شركة ،
وإسناد العمل إلى
الصفحه ٤٣٩ : الصفة من البداية إلى
النهاية ؛ مستلزمة للاعتراف بقدرة القادر الحكيم على ما هو دون ذلك ؛ من بعث
الأجسام
الصفحه ٤٤٠ : الْأَخْضَرِ ناراً) هذا رجوع منه سبحانه إلى تقرير ما تقدّم من دفع
استبعادهم ، فنبه سبحانه على وحدانيته ودلّ على
الصفحه ٤٤٢ : ءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ (٦)
وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ (٧) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى
الصفحه ٤٥١ : كونها لذّة فلا يحتاج إلى تقدير
المضاف. قال الحسن : خمر الجنة أشد بياضا من اللبن له لذّة لذيذة ، يقال
الصفحه ٤٧٦ :
بنات الله (وَإِنْ كانُوا
لَيَقُولُونَ) هذا رجوع إلى الإخبار عن المشركين ، أي : كانوا قبل
المبعث
الصفحه ٤٨٧ : ، وجملة (إِنَّهُ أَوَّابٌ) تعليل لكونه ذا الأيد ، والأواب : الرجاع عن كلّ ما
يكرهه الله سبحانه إلى ما يحبه