الصفحه ١٧٣ : ، ولا يجيبون الدعاء إلى الله. ثم ذكر جملة لتكميل
التشبيه ، وتأكيده فقال : (إِذا وَلَّوْا
مُدْبِرِينَ) أي
الصفحه ١٩٠ : مِنْ أَقْصَى
الْمَدِينَةِ يَسْعى) قيل : المراد بهذا الرجل حزقيل ، وهو مؤمن آل فرعون ،
وكان ابن عم موسى
الصفحه ١٩١ : المستوية إلى مدين (وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ) أي : وصل إليه ، وهو الماء الذي يستقون منه (وَجَدَ
الصفحه ٢٠٨ : يُعْلِنُونَ (٦٩) وَهُوَ اللهُ لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ
الصفحه ٢٢١ : بِي ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ
بِما كُنْتُمْ
الصفحه ٢٣٣ : ، لأنه الذي يفهم أن تلك الآثار عبرة يعتبر بها من يراها (وَإِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً) أي : وأرسلنا
الصفحه ٢٣٧ : ، والإنجيل ، أي : آمنا بأنهما منزلان من
عند الله ، وأنهما شريعة ثابتة إلى قيام الشريعة الإسلامية ، والبعثة
الصفحه ٢٣٨ : تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ
إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) قال : بلا إله إلا الله. وأخرج البخاري ، والنسائي
الصفحه ٢٥٤ : أسفل الوادي فطلع إليّ ، أو متعلق بمحذوف هو صفة
لدعوة ، أو متعلق بمحذوف يدلّ عليه تخرجون ، أي : خرجتم من
الصفحه ٢٥٦ : أبي رزين
قال : جاء نافع بن الأزرق إلى ابن عباس فقال : هل تجد الصلوات الخمس في القرآن؟
قال : نعم ، فقرأ
الصفحه ٢٥٩ :
وقومهم هوازن
قد أنابوا
قال الجوهري :
أناب إلى الله : أقبل وتاب ، وانتصابه على الحال من فاعل أقم
الصفحه ٢٦٩ : أَقْلامٌ) إلى الآيات الثلاث. قاله ابن عباس فيما أخرجه النحاس
عنه. وأخرج ابن الضريس ، وابن مردويه ، والبيهقي
الصفحه ٢٧٣ : . واختلفوا
أيضا : هو نبيّ ، أم رجل صالح؟ فذهب أكثر أهل العلم : إلى أنه ليس بنبيّ. وحكى
الواحدي عن عكرمة
الصفحه ٢٨٢ : مجاهد قال : «جاء رجل من أهل البادية إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : إن امرأتي حبلى فأخبرني ما تلد
الصفحه ٢٩٤ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وذكر حديثا وأرشد فيه إلى أنواع من الطاعات وقال فيه
: «وصلاة الرّجل في جوف