الصفحه ٥٠ : ء القمر أخرى ، والإشارة بقوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي
الْأَبْصارِ) إلى ما تقدّم ، ومعنى
الصفحه ٥٩ : ضعيف مردود. وقال
الفراء : الرفع أحبّ إليّ ، قال : وإنما اخترت الرفع لأن المعنى هذه الخصال ثلاث
عورات
الصفحه ٦٩ : المسلمين قام المنافق إلى جنبه
يستتر به حتى يخرج. فأنزل الله (الَّذِينَ
يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِواذاً
الصفحه ٧٠ : على غير ما قرأت ، فانطلقت به أقوده إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقلت : إنّي سمعت هذا يقرأ سورة
الصفحه ٧٣ :
كقوله : (فَما لَهُمْ عَنِ
التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ) (١) والإنكار متوجه إلى السبب مع تحقيق المسبب ، وهو
الصفحه ٩٨ : يعود إلى ما ذكر من خلق السموات والأرض
والاستواء على العرش. والمعنى : فاسأل بتفاصيل ما ذكر إجمالا من هذه
الصفحه ١٠١ :
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ) (١) قرأ حسان بن عبد الرحمن (وَكانَ بَيْنَ ذلِكَ
الصفحه ١١٥ :
إلى ما يقولونه تألفا لهم ، واستجلابا لمودتهم ، لأنه قد أشرف ما كان فيه من دعوى
الربوبية على الزوال
الصفحه ١٢٠ : ثقل عليه ذلك ، فقيل
له : أعطها حكمها ، فأعطاها حكمها ، فانطلقت بهم إلى بحيرة مستنقعة ماء ، فقالت
لهم
الصفحه ١٣١ : ، وهي : قصة لوط. وقد تقدّم تفسير قوله : (إِذْ قالَ لَهُمْ) إلى قوله : (إِلَّا عَلى رَبِّ
الْعالَمِينَ
الصفحه ١٣٨ : العباد (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) خص الأقربين لأن الاهتمام بشأنهم أولى ، وهدايتهم إلى
الحق
الصفحه ١٤٩ : لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ
الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (٢٦))
لما فرغ سبحانه
من قصة موسى ، شرع في قصة داود
الصفحه ١٥٤ : ،
وهو الإيمان بالله وتوحيده (فَهُمْ لا
يَهْتَدُونَ) إلى ذلك (أَلَّا يَسْجُدُوا) قرأ الجمهور بتشديد «ألا
الصفحه ١٥٦ :
نملة مستلقية على قفاها رافعة قوائمها إلى السماء ، وهي تقول : اللهم إنا
خلق من خلقك ليس بنا غنى عن
الصفحه ١٦٦ : الجمهور خاوية بالنصب على الحال.
قال الزجاج : المعنى فانظر إلى بيوتهم حال كونها خاوية ، وكذا قال الفرا