الصفحه ٤٩٨ :
بقوله : «هذا» إلى ما تقدم من تسخير الريح والشياطين له ، وهو بتقدير القول : أي
وقلنا له (هذا عَطاؤُنا
الصفحه ٥٢٠ : بأن الهمزة للنداء
الفرّاء ، وضعف ذلك أبو حيان ، وقال : هو أجنبيّ عما قبله ، وعما بعده ، وقد سبقه
إلى
الصفحه ٥٣٣ : ؛ فما له من هاد يهديه
إلى الرّشد ، ويخرجه من الضلالة ، (وَمَنْ يَهْدِ اللهُ
فَما لَهُ مِنْ مُضِلٍ) يخرجه
الصفحه ٥٣٩ : النون ، قرأ أبو عمرو والكسائي بكسرها (وَأَنِيبُوا إِلى رَبِّكُمْ
وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٥٥٣ : الله صلىاللهعليهوسلم ببيان أن هذا الجنس من الملائكة الذين هم أعلى طبقاتهم
يضمون إلى تسبيحهم لله
الصفحه ٥٥٦ : كَرِهَ
الْكافِرُونَ) ذلك ، فلا تلتفتوا إلى كراهتهم ، ودعوهم يموتوا بغيظهم
ويهلكوا بحسرتهم (رَفِيعُ
الصفحه ٥٧٢ : رَبُّكُمْ فَتَبارَكَ اللهُ رَبُّ
الْعالَمِينَ) أي : كثرة خيره وبركته (هُوَ الْحَيُّ لا
إِلهَ إِلَّا هُوَ) أي
الصفحه ٥٧٤ :
أحوال المجادلين في آيات الله فقال : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ) وقد سبق
الصفحه ٥٧٩ : وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً
لِلسَّائِلِينَ (١٠) ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّما
الصفحه ٥٨٤ : : (وَوَيْلٌ
لِلْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكاةَ) قال : لا يشهدون أن لا إله إلا الله ، وفي قوله
الصفحه ٥٨٥ :
يُحْشَرُ
أَعْداءُ اللهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٩) حَتَّى إِذا ما جاؤُها
شَهِدَ
الصفحه ٥٨٧ : : (ذلِكُمْ) إلى ما ذكر من ظنهم ، وهو : مبتدأ ، وخبره : (ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ
بِرَبِّكُمْ) وقوله
الصفحه ٥٩٣ :
مرني بأمر في الإسلام لا أسأل عنه أحدا بعدك ، قال : قل آمنت بالله ثم استقم ، قلت
: فما أتقي؟ فأومأ إلى
الصفحه ٦١٤ : ) قال سعيد بن جبير : قربى آل محمد. قال ابن عباس : عجلت
، إن النبيّ صلىاللهعليهوسلم لم يكن بطن من قريش
الصفحه ٦١٨ : اللفظ إلى العطف على المعنى ، قال : وذلك أنه لما لم يحسن عطف ، ويعلم ،
مجزوما على ما قبله إذ يكون المعنى