الصفحه ٣٧٩ : الفراء وأجاز الفراء أن يكون في موضع رفع بمعنى ما هو إلا من آمن ،
والإشارة بقوله : (فَأُولئِكَ) إلى من
الصفحه ٣٨٤ : تركت دين آبائك فضللت ، فأمره الله أن يقول لهم هذا القول : (وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي
إِلَيَّ
الصفحه ٣٨٩ : أشياعه ، وأتباعه ، والمطيعين له إلى
معاصي الله سبحانه لأجل أن يكونوا من أهل النار ، ومحل الموصول في قوله
الصفحه ٣٩٠ :
حَسَراتٍ) أي : لا تحزن عليهم.
(وَاللهُ الَّذِي أَرْسَلَ
الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً فَسُقْناهُ إِلى
الصفحه ٤١١ : وَآثارَهُمْ) نزلت في بني سلمة من الأنصار حين أرادوا أن يتركوا
ديارهم ، وينتقلوا إلى جوار مسجد رسول الله
الصفحه ٤١٥ : بموانع فهم لا يستطيعون الخروج
من الكفر إلى الإيمان ، كالمضروب أمامه وخلفه بالأسداد ، والسدّ بضم السين
الصفحه ٤١٨ : للثالث ، لأنهم أرسلوا جميعا بشيء
واحد ، وهو الدعاء إلى الله عزوجل ، وهذه الجملة مستأنفة جواب سؤال مقدّر
الصفحه ٤٢٣ : في (لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ) متعلق بجعلنا ، والضمير في (مِنْ ثَمَرِهِ) يعود إلى المذكور من الجنات
الصفحه ٤٣٥ : القوّة الضعف ، وبدل الشباب
الهرم ، ومثل هذه الآية قوله سبحانه : (وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ
إِلى أَرْذَلِ
الصفحه ٤٦٤ : : موصولة
، وقيل : مصدرية على معنى افعل أمرك ، والمصدر مضاف إلى المفعول ، وتسمية المأمور
به أمرا ، والأوّل
الصفحه ٤٧٨ :
إلى عباده وبلغوا رسالاته ، وهو من السلام الذي هو التحية ، وقيل : معناه
أمن لهم وسلامة من المكاره
الصفحه ٤٩١ : الثالثة ، فقيل له : اقتل
الرجل أو تأتيك العقوبة من الله ، فأرسل داود إلى الرجل فقال : إن الله أمرني أن
الصفحه ٤٩٢ : عجب بنفسه ، وذلك أنه قال : يا ربّ ما من ساعة
من ليل ولا نهار إلا وعابد من آل داود يعبدك يصلي لك أو
الصفحه ٤٩٣ : ،
والإشارة بقوله : (ذلِكَ) إلى المنفيّ قبله ، وهو : مبتدأ ، وخبره : (ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا) أي : مظنونهم
الصفحه ٤٩٤ : : الرجاع إلى الله
بالتوبة كما تقدم بيانه ، والظرف في قوله : (إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ) متعلق بمحذوف وهو اذكر