الصفحه ١٢٧ :
المشتومين ، وقيل : من المقتولين ، فعدلوا بعد تلك المحاورة بينهم وبين نوح
إلى التجبر ، والتوعد
الصفحه ١٢٩ : الرَّحِيمُ (١٥٩))
أي : وعظك
وعدمه (سَواءٌ) عندنا لا نبالي بشيء منه ، ولا نلتفت إلى ما تقوله. وقد
روى العباس
الصفحه ١٣٥ : الْعالَمِينَ) الضمير يرجع إلى ما نزله عليه من الأخبار ، أي : وإن
هذه الأخبار ، أو وإن القرآن وإن لم يجر له ذكر
الصفحه ١٤١ : فِي
السَّاجِدِينَ) قال : كان النبيّ صلىاللهعليهوسلم إذا قام إلى الصلاة يرى من خلفه كما يرى من بين
الصفحه ١٤٣ : ، وأخرج لسانا
له أسود ، فقال : يا رسول الله لو شئت لفريت به المراد ، ائذن لي فيه ، فقال : «اذهب
إلى أبي
الصفحه ١٤٨ : أحوال
في : بمعنى من
، وقيل : في بمعنى مع (إِلى فِرْعَوْنَ
وَقَوْمِهِ) قال الفراء : في الكلام
الصفحه ١٥٠ : كونه مطاعا لا
يخالف ، لا تكبرا ، وتعظيما لنفسه ، والإشارة بقوله : (إِنَّ هذا) إلى ما تقدّم ذكره من
الصفحه ١٦٢ : لسليمان انظر إلى السماء ، قال : فما أطرف
حتى جاءه به فوضعه بين يديه. وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن
الصفحه ١٦٥ : تقعون فيه من الطيرة ، أو بما
لأجله تطيرون ، فأضرب عن ذكر الطائر إلى ما هو السبب الداعي إليه (وَكانَ فِي
الصفحه ١٧٠ : ءة الرابعة : هي
بمعنى الإنكار. قال الفراء : وهو وجه حسن كأنه وجهه إلى المكذبين على طريق
الاستهزاء بهم ، وفي
الصفحه ١٧٤ : بِهادِي الْعُمْيِ عَنْ
ضَلالَتِهِمْ) أي : ما أنت بمرشد من أعماه الله عن الحق إرشادا يوصله
إلى المطلوب منه
الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوسلم : (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ) يعني شهادة أن لا إله إلا الله (فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها) يعني بالخير الجنة
الصفحه ٢١٠ : ، وينال كل واحد منهما حظه منه ، وهو صائر إلى النار
، فهل يستويان؟ قرأ الجمهور «ثم هو» بضم الهاء. وقرأ
الصفحه ٢١٤ : : (فَعَلِمُوا أَنَّ
الْحَقَّ لِلَّهِ) في الإلهية وأنه وحده لا شريك له (وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ
الصفحه ٢١٦ : : هذه الكلمة التي تكلم بها الأحبار ، وقيل : الضمير
يعود إلى الأعمال الصالحة ، وقيل : إلى الجنة (إِلَّا